قصة قصيدة الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها
أما عن مناسبة قصيدة "الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها" فيروى بأنه كان هنالك شاب من قبيلة بني عذرة، يقال له أبو مالك بن النضر، كان يحب ابنة عمه حبًا شديدًا ويهواها.
أما عن مناسبة قصيدة "الآن إذ حشرجت نفسي وحاصرها" فيروى بأنه كان هنالك شاب من قبيلة بني عذرة، يقال له أبو مالك بن النضر، كان يحب ابنة عمه حبًا شديدًا ويهواها.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي عوجا بالمحلة من جمل" فيروى بأنه عندما عزم مصعب بن الزبير على زواج عائشة بنت طلحة، توجه ومعه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق وسعيد بن العاص إلى بيت امرأة يقال لها عزة الميلاء.