ما هي قصة حاطب بن أبي بلتعة؟
عندما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة المنورة، كان أكثر المهاجرين فقراء بل أغلبهم، وكان الذي عنده أموال كان قد ترك أمواله فبعضهم سُلب ماله في مكة
عندما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة المنورة، كان أكثر المهاجرين فقراء بل أغلبهم، وكان الذي عنده أموال كان قد ترك أمواله فبعضهم سُلب ماله في مكة
إن هذه القصة تظهر حِنكة وعبقرية وذكاء سليمان عليه السلام في بيان الحق وإظهاره في خصومة قد خلت من الدلائل التي تدل على صاحب الحق، فقد أظهر أنه يريد قتل الطفل الذي تنازعت فيه امرأتان كل واحدة تدعي أنها أمه
إن قصة آدم وموسى عليهما السلام هي قصة لم تُبلغ إلا من قبل الوحي؛ لأنها تكلمت عن لقاء لم يكن له مثيل، فعندما حصل هذا اللقاء كان بناءً على رغبة من موسى عليه السلام وطلبه، ولا نعلم كيف تم
هذه القصة عن زوجين صالحين، حلّ عليهما الجوع الشديد فرفعت المرأة يديها تدعو ربها بأن يرزقهما بأي شيءٍ حتى يذهب عنهما الجوع ومن أجل سدّ حاجتهما، فسمع الله دعائها ورزقها.
لقد أوصل إلينا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام خبر عن أمرٍ فيه عجبٌ لمخالفته لمألوف الناس، فقد قال لنا بأن بقرةً قامت بالتحدث مع صاحبها عندما خالف مألوف الناس وعاداتهم في ركوبه على ظهرها وأنكرت عليه مخالفته لسنة الله فيها.
لقد روى هذا الحديث البخاري ومسلم في صحيحيهما، عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "قال سليمان بن داود: لأطوفنّ الليلة على سبعين امرأةً تحمل كلّ امرأة فارسًا يجاهد في سبيل الله