قصة قصيدة لعمرك ما تبلى سرائر عامر
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما تبلى سرائر عامر" فيروى بأن الخليفة أبو عباس السفاح كان يحب مسامرة الرجال، وفي ليلة من الليالي كان رجل يقال له يزيد الرقاشي يسامره.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما تبلى سرائر عامر" فيروى بأن الخليفة أبو عباس السفاح كان يحب مسامرة الرجال، وفي ليلة من الليالي كان رجل يقال له يزيد الرقاشي يسامره.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت لي يا أسود السواد هو الوطن في القارة السمراء" فيروى بأنه في يوم من الأيام وفي إحدى مدن المملكة العربية السعودية، دخلت امرأة إلى أحد المحال التجارية، واشترت ما تحتاج.