قصة قصيدة قد كنت أحسب أن الشمس واحدة
أما عن مناسبة قصيدة "قد كنت أحسب أن الشمس واحدة" فيروى أنه في يوم من الأيام كان أحد الأشراف يمشي في المدينة، وبينما هو يمشي مرّ من عند مقبرة، ووجد عند هذه المقبرة فتاة شديدة الجمال ترتدي ثوبًا لونه أسود.
أما عن مناسبة قصيدة "قد كنت أحسب أن الشمس واحدة" فيروى أنه في يوم من الأيام كان أحد الأشراف يمشي في المدينة، وبينما هو يمشي مرّ من عند مقبرة، ووجد عند هذه المقبرة فتاة شديدة الجمال ترتدي ثوبًا لونه أسود.