القتل الخطأ وكيفية إيجابه للكفارة
لما كان القتل يتنوع إلى عمد وشبه عمد وخطأ وما أجرى مجرى الخطأ والقتل بسبب، فهل تجب في سائر هذه الأنواع كفارةً أم لا؟ نقول في هذا الأمر مايلي:
لما كان القتل يتنوع إلى عمد وشبه عمد وخطأ وما أجرى مجرى الخطأ والقتل بسبب، فهل تجب في سائر هذه الأنواع كفارةً أم لا؟ نقول في هذا الأمر مايلي:
الكفارة في الصّيام هي: سميت الكفَّارات أو كفَّاراتٍ لأَنها تُكَفِر الذنوب أَي تسترها وتخفيها مثل كَفَّارة الأَيمان وكَفَّارة الظِّهارِ والقَتْل الخطأ وقد بينها الله تعالى في كتابه وأَمر بها.