قصة قصيدة فإن تسألاني فيم حزني فإنني
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تسألاني فيم حزني فإنني" فيروى بأن هارون الرشيد قام في يوم من الأيام ببعث الأصمعي إلى بادية البصرة، لكي يأخذ من أهلها تحف الكلام وطريف الحديث، فخرج الأصمعي وتوجه إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تسألاني فيم حزني فإنني" فيروى بأن هارون الرشيد قام في يوم من الأيام ببعث الأصمعي إلى بادية البصرة، لكي يأخذ من أهلها تحف الكلام وطريف الحديث، فخرج الأصمعي وتوجه إلى البصرة.