قصة قصيدة لو يعلم الذئب بنوم كعب
أما عن مناسبة قصيدة "لو يعلم الذئب بنوم كعب" فيروى بأنه في يوم من الأيام، كان عروة بن أذينة جالسًا في قصره، وعنده عروة بن عبيد الله، ووالده، وبينما هم جالسون قال لهم عروة بن أذينة: ما رأيكم بان نخرج.
أما عن مناسبة قصيدة "لو يعلم الذئب بنوم كعب" فيروى بأنه في يوم من الأيام، كان عروة بن أذينة جالسًا في قصره، وعنده عروة بن عبيد الله، ووالده، وبينما هم جالسون قال لهم عروة بن أذينة: ما رأيكم بان نخرج.