لما اشتدّ ساعده رماني
كثيرًا ما نتابع في حياتنا اليومية الكثير من قصص جحود ونكران الأبناء لوالديهم، فدور المسنين والشوارع مليئة بمئات الأهالي الذين تُركوا من قبل أبنائهم، ذلك أنهم اعتبروهم عبئا ثقيلًا عليهم.
كثيرًا ما نتابع في حياتنا اليومية الكثير من قصص جحود ونكران الأبناء لوالديهم، فدور المسنين والشوارع مليئة بمئات الأهالي الذين تُركوا من قبل أبنائهم، ذلك أنهم اعتبروهم عبئا ثقيلًا عليهم.
عصفورٌ في اليد خيرٌ مِن عشرةٌ على الشجرةِ.
الصديق نسيب الروح والأخ صديق الجسم