مرض السكري من النوع الأول

يُعد مرض السكري من النوع الثاني سبباً رئيسياً للوفيات في العديد من البلدان ويقترب عدد الحالات حالياً من معدلات وبائية، إذ أن المرضى الذين يعانون من كلا النوعين من داء السكري لديهم مخاطر

يتطلب العيش مع مرض السكري من النوع الأول اتباع نهج يقظ لإدارة مستويات السكر في الدم ومنع المضاعفات. تعد الفحوصات الطبية المنتظمة والإدارة السليمة للأدوية والنظام الغذائي

مرض السكري هو السبب الرئيسي للوفاة وسبب أيضاً في أمراض القلب، حيث إن التحكم الأمثل في نسبة السكر في الدم يقلل من خطر حدوث بعض أحداث تلف الأوعية الدموية الدقيقة

العلاقة بين مرض السكري من النوع 1 وتسمم الحمل معقدة ومتعددة العوامل. يجب مراقبة النساء الحوامل المصابات بداء السكري من النوع 1 عن كثب لتطور مقدمات الارتعاج بسبب زيادة مخاطرهن. يعد الكشف المبكر عن تسمم الحمل ومعالجته أمرًا بالغ الأهمية لرفاهية كل من الأم والطفل.

يحتاج مرض السكري من النوع الأول إلى علاج مستمر مدى الحياة بمجرد تشخيصه، إذ لا ينتج الجسم كمية كافية من الأنسولين، مما يؤدي إلى بقاء مستويات السكر في الدم مرتفعة

يمكن للأفراد المصابين بداء السكري من النوع 1 أن يعيشوا حياة صحية ، على الرغم من أنهم قد يواجهون مضاعفات طويلة الأمد مثل أمراض القلب والأوعية الدموية أو تلف الكلى أو تلف الأعصاب إذا لم يتم التحكم في مستويات الجلوكوز في

مرض السكري: هو حالة تؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم الموجود في الجسم، حيث يحدث مرض السكري عندما لا يتمكن الجسم من صنع الأنسولين أو استخدامه كما يفترض

تحدث عملقة الجنين عندما ينمو الطفل في الرحم أكبر من المتوقع وهي حالة يكون فيها الجنين بوزن ما بين 4000 جرام و 4500 جرام، وهي حالة تؤثر على حوالي 8 بالمائة من الأطفال