قصة قصيدة معاشرة الدنيء كأنها ظلمة
أما عن مناسبة قصيدة "معاشرة الدنيء كأنها ظلمة" فيروى بأن الشاعر أمجد عواد قد اجتمع في يوم من الأيام مع رجل يدعى محمود موفق تلّو، وكان هذا الرجل أعجمي وليس عربي، وجلس الاثنان وأصبحا رفاقًا.
أما عن مناسبة قصيدة "معاشرة الدنيء كأنها ظلمة" فيروى بأن الشاعر أمجد عواد قد اجتمع في يوم من الأيام مع رجل يدعى محمود موفق تلّو، وكان هذا الرجل أعجمي وليس عربي، وجلس الاثنان وأصبحا رفاقًا.