العلاج الوظيفي ومفهوم النظام والاضطراب والتغيير والتعافي
يشير إلى الكفاءة والرضا في مجالات الاحتلال التي تشمل: مهارات الحياة اليومية، الراحة والنوم، التعليم، العمل، اللعب، الراحة والمشاركة الاجتماعية، المشاركة في المهنة والتي تتضمن: التكامل المتزامن للعناصر البيولوجية النفسية والاجتماعية للبشر، كما أن الانخراط في المهنة يعيد النظام، والتقييم والعلاج ينطويان على مشاركة نشطة من قبل الفرد.