ما هي معجزة إبراهيم عليه السلام؟
المعجزة: هي عبارة عن أمرٍ خارق للعادةِ مقرونٌ بالتحدي، سالم عن المعارض، أي بمعنى تأييد الله عزّ وجل لمن ادعى النبوة بأمر ما سواء قول أو فعل أو ترك، ويكون مُخالف للعادة، موافق لدعوى مقرونٌ بالتحدي.
المعجزة: هي عبارة عن أمرٍ خارق للعادةِ مقرونٌ بالتحدي، سالم عن المعارض، أي بمعنى تأييد الله عزّ وجل لمن ادعى النبوة بأمر ما سواء قول أو فعل أو ترك، ويكون مُخالف للعادة، موافق لدعوى مقرونٌ بالتحدي.
طلب إبراهيم عليه السلام من الله أن يريه إحياء الموتى أمام عينيه ،ليس شكا في قدرة الله على البعث، ولكن طلباً منه أن يرى ذلك على سبيل عين اليقين، وزيادة واطمئناناً للإيمان الذي عمر قلب إبراهيم عليه السلام ،فقال تعالى واصفاً طلبه.
لقد ذكر الخوف من خليل الرحمن في رده على قومه من عبدة الكواكب، كما يظهر في بعض الآيات حين كان يُحاجج قومه على سخف عبادتهم، فبان لهم صدقه وقوة حجته، فما كان منهم إلا أن خوفُوه بالآلهةِ التي يعبدونها من دون الله ظانين أنها قد توقع هلاكاً به عليه السلام.
قال الأزهري: من كان على دين إبراهيم فهو حنيف، وقال: وكان عبدة الأوثان في الجاهلية يقولون: نحن حنفاء على دين إبراهيم فلمّا جاء الإسلام سُموا حنيفاً. قال الراغب: الحنف هو ميل عن الضلال إلى الإسلام، والحنف ميل عن الاستقامة إلى الضلال.