قصة قصيدة ولما رأيت الدهر يؤذن صرفه
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت الدهر يؤذن صرفه" فيروى بأن ابن الرومي كان قد اشتهر بكونه أحد كبار الشعراء في العصر العباسي، فقد تنوعت أشعاره ما بين المد والهجاء والفخر والرثاء.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت الدهر يؤذن صرفه" فيروى بأن ابن الرومي كان قد اشتهر بكونه أحد كبار الشعراء في العصر العباسي، فقد تنوعت أشعاره ما بين المد والهجاء والفخر والرثاء.