عمارة منازل القاهرة في العصر العثماني
تشتهر القاهرة بعمائرها التي ظهرت في بداية العصر العثماني، وذلك في تاريخ 923 هجري/ 1517 ميلادي، حيث كثرة المشاكل في تلك الفترة بسبب ضيق المساحة وتكدس العمائر بشكل كبير
تشتهر القاهرة بعمائرها التي ظهرت في بداية العصر العثماني، وذلك في تاريخ 923 هجري/ 1517 ميلادي، حيث كثرة المشاكل في تلك الفترة بسبب ضيق المساحة وتكدس العمائر بشكل كبير
يقع منزل رضوان بك بالقاهرة عند باب زويلة تحديداً بقصبة رضوان عند بداية شارع الخيامية، وتم بنائه في عام 1652 ميلادي، وقد سمي هذا البيت بالدار القردمية من قبل المقرمزي
يقع هذا المنزل أو هذه المجموعة البنائية في الغورية، وهي منطقة تقع على نهر كور "غور" وهي قصبة ببلاد الجركس، قام بإنشاء هذا المنزل السلطان الأشرف قانصوه الغوري الأشرفي الجركسي
يعد مقعد الأمير ماماي من أهم العناصر المعمارية الباقية للأمير ماماي السيفي، حيث كان ذو بناء جميل ودقيق بالصنع يحتوي على تفاصيل معمارية جميلة، وما زال أغلب أجزاء هذا المقعد موجودة إلى يومنا هذا.
بني مقعد السلطان قايتباي في القاهرة، حيث قام بتعميره قايتباي محمود الأشرفي، تم بناء هذا المقعد في عام 1474ميلادي، يقع هذا المقعد في حي الناصر بالقاهرة وتحديداً في شارع درب الساقية.
يقع هذا الأثر في جبانة المماليك إلى الجهة الشمالية الغربية من مدرسة السلطان قايتباي الكبرى، ويتعامد بواجهته الشمالية والشرقية على تربة أبناء قايتباي
يقع هذا القصر أو المنزل في شارع السيوفية وقد أنشئ هذا القصر الأمير سيف الدين طاز بن عبد الله الناصري من مماليك السلطان الناصر محمد بن قلاوون،
في الواقع لم يختلف البيت الإسلامي في أقسامه عما كان سائداً في البيت الشرقي من حيث انقسامه إلى ثلاثة أقسام هي جناح الرجال والاستقبال ثم جناح الأسرة والحياة اليومية وجناح المنافع العامة والخدمات.
أنشئ هذا المنزل جمال الدين بن جرباس، وتم تسميته بالذهبي؛ لأنه كان من أغنياء عصره فلقب بالذهبي، بني هذا المنزل في عام 1047 هجري/ 1637 ميلادي
يقع هذا الأثر بالجمالية بشارع بيت القاضي المتفرع يمناً من شارع بين القصرين أمام بيمارستان قلاوون بالنحاسين، وقد أخذ هذا الشارع اسمه من اسم الأثر نفسه.
يقع هذا المنزل بسكة المرداني الموجود في شارع المغربلين، كما قام بإنشاء هذا المنزل السلطان أبو النصر قايتباي وذلك في عام 1485 هجري، وكان هذا التاريخ بعد مرور ثمانية عشر عاماً من استلامه السلطنة.