قصة قصيدة يا آل مروان إن الله مهلككم
كان السفاح من أشد الناس بطشًا وقسوة على أعدائه، وفي يوم من الأيام بعث برجل من رجاله إلى أحد معسكرات الخليفة الأموي مروان بن محمد، وأمره أن ينشد بيتين من الشعر في ذلك المعسكر.
كان السفاح من أشد الناس بطشًا وقسوة على أعدائه، وفي يوم من الأيام بعث برجل من رجاله إلى أحد معسكرات الخليفة الأموي مروان بن محمد، وأمره أن ينشد بيتين من الشعر في ذلك المعسكر.
عندما أتى فروة إلى رسول الله صل الله عليه وسلم، سأله الرسول عن يوم الردم، وإن كان أساءه ما أصاب قومه في ذلك اليوم، ومن ثم قال له بأن ما أصابهم في ذلك اليوم زادهم خيرًا.
قام شاب بقتل رجل، فأمسك به ابناه، وأحضراه إلى مجلس الخليفة عمر بن الخطاب، فأقر الشاب بأنه قد قتله، فحكم عليه الخليفة بالقصاص، ولكنه طلب أن يمهله ثلاثة أيام لكي يعود إلى دياره، ويعطي أخيه ورثته، فأمهله، وعاد الشاب بعد ثلاثة أيام، فسامحه أبناء القتيل.
خرج الخليفة هارون الرشيد في يوم إلى الصيد، فمر من أمام بيت من بيوت البرامكة، وقرأ أبياتًا من الشعر على جدران هذا البيت، فبكى، وطلب من الأصمعي أن يقص عليه خبرًا من أخبارهم، فقص عليه خبرًا من أخبار الفصل بن يحيى، حيث كان شديد الكرم مع شاعر مدحه.
مرض الخليفة أبو بكر الصديق، وبقي مريضًا خمسة عشر يومًا قبل أن يموت، وعندما توفي رثته ابنته عائشة.
كان المجوس يبغضون المسلمين، وقام أحدهم باغتيال خليفة المسلمين عمر بن الخطاب
امتاز شعر قاسم الكستي بتنوعه، فمنه المدح والغزل والرثاء والهجاء، ولكن أكثر ما ميزه عن سواه هو الشعر الذي كان يمدح فيه أولياء الله والرجال الصالحين.
أما عن مناسبة قصيدة "غذوتك مولودا وعلتك يافعا" فيروى بأن كان لأمية بن أبي الصلت ابن عاق، وكان أمية حزين على طريقة معاملة ابنه له، فأنشد في ذلك أبياتًا من الشعر وعيونه تدمع.
سمع رجل في يوم من الأيام جارية تنشد أبياتًا من الشعر، ووقف مذهولًا بسبب شعرها، فرآه صاحبها، ووهبها له، فحررها لوجه الله تعالى، ودفعها إلى أحد أصحابه، وزوجه منها، فأنجبت غلامًا من الأتقياء، حج ثلاثين حجة على قدميه.
كان عمرو بن شأس متزوجًا من امرأة يقال لها أم حسان، وكان يحبها حبًا كبيرًا، ولكنها كانت تكره ابنه، وتؤذيه، وتشتمه، فحاول أن يصلح بينهما، ولكن ذلك لم ينفع، فطلقها، وبعد ذلك اشتاق لها وندم على ما فعل.
أما عن مناسبة قصيدة "كان لي يا يزيد حبك حينا" فيروى بأن زوجة الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك ربيحة قامت بشراء جارية يقال لها سلامة، وكانت لرجل من أهل المدينة المنورة. .
أما عن مناسبة قصيدة "تطاول هذا الليل تسري كواكبه" فيروى بأن الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وعندما كان خليفة، اعتاد أن يخرج في كل ليلة لكي يتفقد أمور المسلمين في المدينة المنورة.
أصيب الخليفة أبو العباس عبد الله السفاح بمرض الجدري، واشتد به المرض في اليوم الثاني، وأتاه طبيب في ذلك اليوم، فأنشده شعرًا، فقال له الطبيب: أنت صالح، فأنشده الخليفة شعرًا.