قصة دينية للأطفال عن العبر المستفادة من قصة سيدنا يوسف عليه السلام
لقصة يوسف عليه السلام الأثر الأكبر؛ لنقتدي بسيدنا به من حيث الوازع الديني القوي، ورضا والده عنه وحكمته في تأويل الرؤيا.
لقصة يوسف عليه السلام الأثر الأكبر؛ لنقتدي بسيدنا به من حيث الوازع الديني القوي، ورضا والده عنه وحكمته في تأويل الرؤيا.
هو يوسف بن يعقوب بن اسحاق بن إبراهيم عليهم السلام، ويعقوب هو إسرائيل وقد أتم الله عليه نعمتهُ عليه فكانوا رسلاً مبشرين ومنذرين.
قال الله تعالى: "وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي" يوسف:50. لم يقل إن الساقي رجع إلى الملك وروى له ولحاشيته ماذا قال له يوسف، ثم تدالوا وقرر الملك أن يُرسل في طلب يوسف؛ لأن هذا مفهوم بالسياق، ونحن نلاحظ أن هذه سمةً مميزة للقرآن الكريم، فهو يترك الأشياء التي يتوصل إليها العقل؛ لتجتهد العقول فيها.