كلمات أغنية طلو حبابنا

اقرأ في هذا المقال


الأديب والفيلسوف مصطفى محمود:

ولد الشاعر المصري الكبير مصطفى محمود في السابع والعشرين من شهر كانون الأول من عام ألف وتسعمئة وواحد وعشرين للميلاد، وتوفي في الحادي والثلاثون من شهر تشرين الأول من عام ألفين وتسعة للميلاد، وبذلك يكون قد توفي عن عمر ثماني وثمانون عاماً.

أمضى معظم حياته في الأدب والشعر، ويعتبر الشاعر والكاتب والطبيب المصري مصطفى محمود من أكثر الأدباء الذين قاموا بتأليف الكتب مختلفة المواضيع، حيث أنه ألّف أكثر من تسع وثمانون كتاباً ما بين الكتب السياسية والاجتماعية والثقافية والفلسفية والعلمية والدينية، كما أنه قام بتأليف القصص والحكايات والعديد من المسرحيات وغيرها الكثير.

ويعتبر الفيلسوف مصطفى محمود من أكثر الادباء الذين يتميزوا بأسلوب فريد في طرح الأفكار والرؤى، فأسلوبه يمزج ما بين البساطة والسهولة والجاذبية التي تشعر القارئ أو المستمع بنوع من التعمق والاندماج فيما يسمع أو يقرأ، وبسبب فكره وبساطته وثقافته التي لا تقاس كان من الأشخاص الناجحين جداً في مجال البرامج التلفزيونية، حيث قدم ما يزيد عن أربعمئة حلقة من حلقات برنامج “العلم والإيمان”، حيث كان تواجده كمقدم لهذا البرنامج أن كانت معظم الجماهير والمشاهدين ينتظرون بث حلقاته من أجل مشاهدتها.

كلمات أغنية طلو حبابنا:

كلمات: مصطفى محمود

ألحان: وديع الصافي

طـلـّو حـبـابـنـا طـلـّو ونـسّـم يـا هـوا بـلادي.

بـيـن ربـوعـنـا حـلـّو وضـحـكـت زهـرات الـوادي.

وبـالـفـّيـات غـنـّـيـنـا وعـالـمـيـّـات تـلاقـيـنـا.

وعـلى أغـصـانـّا حـلـّـو ويـنـسـانـا الـطـّيـر الـشّـادي.

ونـحـنـا حـكـايـات بـبـالـو ومـنـّـا نـغـمـات مـوّالـو.

ولـمّـا الـنـّـسـمـات تـحـلالـو بـيـن الـغـابـات بـيـنـادي.

فـوق جـبـالـنـا الـسّــمـرا طـلّ الـفـجـر يـحـاكـيـنـا.

وبـيـن مـروجـنـا الـخـضـرا صـار الــورد يـنـاديـنا.

والأطـيـار عــالمـيـلـيـن تــروي خــبــار دروب الـعـيـن.

فـوق جـبـالـنـا الـسّـمـرا طـلّ الـفـجـر يـحـاكـيـنـا.

ونـحـنـا مـن بـعـيـد نـحـديـلـو وعـن حـبّ جـديـد نـحـكـيـلـو.

وعـالـسّـمـر الـغـيـض نـومـيـلـو مـن خـمـر الـعـيـد يـسـقـيـنـا.

طـلــّو حـبـابـنـا طـلـّـو ونـسّـم يـا هـوا بـلادي.

بـيـن ربـوعــنـا حـلـّو وضـحـكـت زهـرات الـوادي.

وبـالـفــيـّـات غـنـّـيـنـا وعـالـمّـيـات تـلاقـيـنـا.

وعـلـى أغـصـانـا حـلـو ويـنـسـانـا الـطـّـيــر الـشّـادي.

ونـحـنـا حـكـايـات بـبـالـو ومـنـّـا نـغـمـات مـوّالـو.

ولـمّـا الـنـّـسـمـات تـحـلالـو بـيـن الـغـابـات بـيـنـادي.

فـوق جـبـالـنـا الـسّــمـرا طـلّ الـفـجـر يـحـاكـيـنـا.

وبـيـن مـروجـنـا الـخـضـرا صـار الــورد يـنـاديـنا.

والأطـيـار عــالمـيـلـيـن تــروي خــبــار دروب الـعـيـن.

فـوق جـبـالـنـا الـسّـمـرا طـلّ الـفـجـر يـحـاكـيـنـا.

ونـحـنـا مـن بـعـيـد نـحـديـلـو وعـن حـبّ جـديـد نـحـكـيـلـو.

وعـالـسّـمـر الـغـيـض نـومـيـلـو مـن خـمـر الـعـيـد يـسـقـيـنـا.

طـلــّو حـبـابـنـا طـلـّـو ونـسّـم يـا هـوا بـلادي.

بـيـن ربـوعــنـا حـلـّو وضـحـكـت زهـرات الـوادي.

وبـالـفــيـّـات غـنـّـيـنـا وعـالـمّـيـات تـلاقـيـنـا.

وعـلـى أغـصـانـا حـلـو ويـنـسـانـا الـطـّـيــر الـشّـادي.

ونـحـنـا حـكـايـات بـبـالـو ومـنـّـا نـغـمـات مـوّالـو.

ولـمّـا الـنـّـسـمـات تـحـلالـو بـيـن الـغـابـات بـيـنـادي.


شارك المقالة: