أسامة السعيد

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن أسامة السعيد:

ولد الإعلامي أسامة السعيد في عام 1980 في جمهورية مصر العربية، ودرس البكالوريوس في جامعة القاهرة في تخصص الصحافة، وبعدها حصل على درجة الماجستير في نفس التخصص، حيث كانت رسالته بعنوان اتجاهات خطاب الصحافة المصرية وخاصة فيما يتعلق بالقضايا والحقوق الإنسانية في عصر العولمة.
وبدأ الصحفي والروائي أسامة السعيد مشواره الصحفي حيث تولى في البداية منصب رئاسة التحرير في دار أخبار اليوم في مصر، وبعدها قام بتغطية العديد من الأحداث السياسية التي حصلت في جمهورية مصر، كما ساهم في تغطية الشؤون الرئاسية والبرلمانية المصرية لمدة سبع سنوات، بالإضافة إلى قيامه بتغطية العديد من المهرجانات والندوات، والتي حصلت على الصعيد المحلي، الإقليمي، ومن ثمَّ انتقل للعمل في رئاسة التحرير في صحيفة كل من الشرق الأوسط، جريدة الكويت، والمجلة السعودية.
وانتقل الإعلامي أسامة السعيد للعمل في مجال الصحافة التلفزيونية، حيث قام بتقديم العديد من البرامج التلفزيونية على القنوات المصرية، برنامج بعنوان مصر النهاردة؛ فهو عبارة عن برنامج حواري تم عرضه على التلفزيون المصري، ومن ثمَّ قام بتقديم برنامج الحياة اليوم، والذي تم عرضه على تلفزيون الحياة في مصر، وبعدها عمل في مجال إعداد وإنتاج البرامج التلفزيونية والأفلام الوثائقية.
وقام الإعلامي أسامة السعيد بتأليف العديد من الكتب منها: كتاب بعنوان ما قبل السقوط؛ فهو عبارة عن كتاب يتحدث عن المذكرات السياسية في مصر، والذي تم نشره في دار أخبار اليوم للنشر والتوزيع عام 2013، كتاب خطايا مبارك السبعة؛ فهو عبارة عن كتاب يتحدث عن الدراسة السياسية في مصر، تم نشره في عام 2013، في دار أكتب في القاهرة، رواية رواق البغدادية، حيث صدرت من قبل دائرة الثقافة والإعلام الموجودة في إمارة الشارقة، في عام 2015، وبعدها قام بكتابة مجموعة قصصية بعنوان هيت لك، بالإضافة إلى المجموعة القصصية بعنوان عورة مكشوفة.
وحصل الإعلامي أسامة السعيد على الكثير من الجوائز الأدبية والصحفية منها: جائزة بعنوان جائزة القصة القصيرة، حيث حصل عليها من قبل كلية الإعلام في جامعة القاهرة، وبعدها حصل على المركز الأول وذلك من خلال مشاركته في مسابقة الشارقة المتخصصة بالإبداع العربي، في روايته الشهيرة رواق البغدادية، جائزة بعنوان القصة القصيرة في عام 2000، حيث حصل عليها من قبل المنتدى الأدبي الموجود في القاهرة.


شارك المقالة: