الاستثمار في المجال الإعلامي ووسائل الإعلام الحديث لتعزيز المساواة بين الجنسين والنهوض بها، خاصة المكان الاجتماعية والاقتصادية للنساء والفتيات، فهي أولوية رائدة للعديد من المستثمرين في المجال الإعلامي الحديث، حيث اعتبر المستثمرون المؤسسين “عدسة النوع الاجتماعي” على أنها المعيار في 868 مليار دولار من الأصول الاستثمارية، وهذا هو أكثر من ضعف ما تم تحديده في عام 2016.
جهود مرئية حول الاستثمار والنهوض بالمرأة
هنالك العديد من التقارير والأبحاث التي نشرت حول الوضع الاجتماعي والاقتصادي والإعلامي للمرأة في العالم، ومعظمها يتضمن الكثير من التحديات التي يوجهونها النساء في تحقيق التكافؤ مع الرجال في الأعمال التجارية والمجال الاقتصادي، والإعلام أيضاً، والكثير من المستثمرين في هذا المجال وضعوا أموالهم في العمل لمعالجة هذه الأمور الملحة جداً.
حلول تساعد في حل المشكلة
من أهم القضايا والاستراتيجيات والمنتجات التي ستسمح عليهم أن يفعلوا ذلك، تغيير الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمرأة خاصة في المناطق النامية والأقل حظاً، وعرض حقائق ونسب وبحوث أساسية عن الوضع الاجتماعي والاقتصادي من النساء في العالم، في حين حققت النساء نجاحات سياسية واقتصادية ملحوظة، والمكاسب التعليمية في العقود الأخيرة، لا تزال في المتوسط أقل من الرجال في جميع دول العالم.
في العديد من البلدان، تواجه النساء حواجز قانونية وثقافية تقيد فرصهم الاقتصادية والتعليمية، وهنالك الكثير من الجهود الحالية التي تسعى من أجل النهوض بالمرأة وتسلط الضوء على مجموعة كبيرة ومتنامية من، البحث الذي يوضح دراسة الجدوى والاستثمار في المساواة بين الجنسين خاصة في المجال الإعلامي.
على سبيل المثال، تظهر العديد من البحوث أن الشركات ذات الامتداد لها تمثيل أكبر للمرأة في مجالس إدارتها ،أعضاء مجلس الإدارة والإدارة العليا، لذا أن المواقع التجارية الكبرى هنا تدعم الناس في التمثيل بشكل عام وفي المناصب القيادية، تظهر العديد من التقارير أنها تنتج عوائد أفضل من أقرانهم الأقل تنوعًا مقارنة بالذكور خاصةً، تركز هذه المشكلة بشكل فردي على الاستثمار في المساواة بين الجنسين، تلك التي يتم فيها دمج المعايير المتعلقة بالنوع الاجتماعي في تحليل الاستثمار وتلك التي تحدد الأولويات خاصة في المجال الإعلامي ولاقتصادي والتعليمي في جميع دول العالم.