توفير مستوى عالي من المشاركة بين أقسام الأنشطة الاستراتيجية للمؤسسة.
العمل على بشكل فعال وذو كفاءة في اتخاذ القرارات والتنسيق والمتابعة لاكتشاف وتعديل الأخطاء.
مساعدة المؤسسة في تهيئتها بالصورة التي تزيد من إمكانيتها في التعامل مع البيئة الخارجية بكفاءة وفاعلية.
يُعد للإدارة الاستراتيجية دور فعال في المؤسسة باتخاذها للقرارات التي تُساهم على زيادة كمية المنتجات في الأسواق، وزيادة رضا المتعاملين وزيادة المكاسب لأصحاب المشروع من فئات المجتمع.
العمل على صياغة الأولويات نسبية، وذلك من خلال تحديد الأولويات طويلة الأجل والعمل على تخصيص الإمكانيات بالاسترشاد بهذه الأولويات.
العمل على توفير المعيار المناسب للحكم على نشاط الإدارة لزيادة قيمة المؤسسة.
التدقيق على السوق الخارجية باعتقاد أن استغلال الفرص والتصدي للتهديدات والمخاطر هو الحكم الأساسي لنجاح المؤسسة.
العمل على توفير كافة عوامل القوة والضعف التي من الممكن أن تتعرض لها المؤسسة.
العمل على توفير هدف معين من أجل تقسيم الموارد وتحديدها بين البدائل المتعددة. ويتم وضع الأهداف الأساسية للمؤسسة، وذلك بالتثبت من مستوى انسجام هذه الأهداف مع احتياجات المؤسسة وشكل النشاط والتكنولوجيا المستعملة، وتتم الصياغة النهائية للأهداف العامة.
وضع خارطة طريق للمؤسسة والتي يمكن تحديد موقعها وذلك تبعاً لجغرافية الأعمال في المستقبل.
منح المؤسسة إمكانية استعمال الموارد؛ وذلك من أجل استغلال كافة جوانب القوة والتغلب على جوانب الضعف.
تُساعد في زيادة إمكانيات المؤسسة على التصدي للمنافسة المحلية والدولية.
تمنح المؤسسة فرصة للحصول على ميزة تنافسية بشكل متواصل .
العمل على توفير إمكانية مشاركة كافة المستويات الإدارية في بعض المهمات؛ الأمر الذي يؤدي إلى الحد من المقاومة التي قد تنتج عند القيام بالتغيير، وكما يعمل على تواجد الفكر والممارسات الإدارية عند مديري المؤسسة، وتقليل المسافة بين الأفراد والأنشطة، حيث تُساهم المشاركة على بيان الأدوار العلاقة بينهما.
إمكانية إحداث التغيير من خلال مساهمتها في دعم التفكير الاستراتيجي لدى المدراء وتعزيز إمكانياتهم في صناعة الأحداث.
تعزيز إمكانيات المؤسسة على التعامل مع المشكلات.
تعديل الأداء من أجل التوصل إلى النتائج المالية المُرضية.