يلعب الاتصال الإعلامي اللفظي وغير اللفظي أهمية كبيرة في قدرته على تحديد الاهتمامات الإعلامية، التي تركز على ربط الأنظمة الإعلامية بأنظمة الاتصال المختلفة.
أهمية الاتصال الإعلامي اللفظي وغير اللفظي
- تشتمل الوسائل الإعلامية اللفظية وغير اللفظية على الأهمية والدور الذي تلعبه؛ من أجل دراسة البيانات الصحفية ذات الأنظمة اللغوية الرئيسية، التي يتم من خلالها تأدية مجموعة من السلوكيات الاتصالية المعتمدة على التكرار أو التأكيد الإعلامي، وهو ما يساعد إلى إعادة النظر إلى دراسة القنوات الاتصالية المهتمة ببعض المجالات الحديثة ذات الدلائل والبراهين المؤكدة على الرسالة الإعلامية المكررة.
- تهتم وسائل الإعلام اللفظي وغير اللفظي بمفهوم التناقض تجاه الأعمال الإعلامية المؤكدة على كيفية إدارة السلوكيات النقدية، التي ممكن تغطيتها لكافة الشخصيات المشاركة في العملية الاتصالية، على أن يتم تلقي الرسائل الإعلامية والإخبارية بطريقة لفظية وغير لفظية، وذلك بشكل يساعد على تصديق الجمهور المستهدف لكافة المعلومات المطروحة فيها.
- تهتم وسائل الإعلام اللفظي وغير اللفظي بمفهوم البديل الإعلامي ذات المتغيرات المهتمة في كيفية التعامل مع تعبيرات الوجه أثناء عملية طرح الرسالة الإعلامية بطريقة شفوية.
- تهتم وسائل الإعلام اللفظي وغير اللفظي بمفهوم التعديل القادر على ربطها بالرسالة الإعلامية، وذلك بطريقة معتمدة على مجموعة من المبادئ، التي تؤكد على ضرورة الاهتمام في بعض الجوانب المادية أو المعنوية في الوسيلة الإعلامية.
- تهتم وسائل الإعلام اللفظي وغير اللفظي للتنظيم الإعلامي القادر على ضرورة تحديد مجالات الربط والتدفق الإعلامي لكافة المشاركين في العملية الاتصالية، بحيث يتم من خلالها التعامل مع الوظائف التنظيمية، بشكل يساعد على إدراك كافة السمات أو الخصائص المرتبطة بالعلوم اللفظية وغير اللفظية، مع أهمية الاستجابة للمجالات العاطفية، التي توضح المبادئ أو الرموز المعبرة عن الرسالة الإعلامية ذات السلوكيات الاتصالية المتعددة.
