ما هي أهمية التفاعلية في الإعلام الدولي؟

اقرأ في هذا المقال


‏تلعب التفاعلية في الإعلام المرئي أو المقروء الدولي أهمية ودور مؤثر على كافة المجالات المرتبطة بالسياسات الإعلامية الدولية.

‏أهمية التفاعلية في الإعلام الدولي

  • ‏تهتم التفاعلية في الإعلام الدولي في قدرتها على إنشاء مؤتمرات إعلامية دولية، يتم من خلالها التعامل مع الجماهير الإعلامية بطريقة داعم لكافة التعديلات، التي من الممكن ربطها بمجموعة من الحوارات أو المحادثات الإعلامية الدبلوماسية.
  • ‏تهتم التفاعلية في الوسائل الإعلامية إلى ضرورة استخدام الرسائل الإعلامية سواء كانت صحفية أو إذاعية أو تلفزيونية بطريقة دولية وتؤكد على الاستخدامات الحاصلة على كافة المجالات الإعلامية المرئية الدولية، والتي يتم من خلالها أيضاً استهداف الجماهير النوعية أو العامة، وذلك من خلال إنشاء حملات إعلامية ودعائية، يتم بثها على مدار الساعة؛ من أجل تحديد طبيعة التفاعلية الدولية.
  • ‏تهتم التفاعلية في الوسائل الإعلامية إلى ضرورة تحديد نوعية الإعلام الدولي أو التفاعلية الإعلامية الدولية ذات الأهداف المؤكدة على ضرورة إنشاء حوارات إعلامية مساعدة على تعريف الجماهير العالمية بمجالات العرض الإعلامي، على أن يتم فهم المصطلحات المرتبطة بالإعلام الدولي ذات التفاعلات المؤثرة على البيئة الإعلامية.
  • ‏تهتم التفاعلية في الوسائل الإعلامية الدولية في قدرتها على تحديد الحدود العالمية القومية ذات العلاقة الوثيقة في كيفية إنشاء المفاوضات الدبلوماسية، بحيث يتم بثها عبر مجالات الإعلام المرئي أو المسموع أو المقروء، وهو ما يساعد أيضاً على تحديد التدفق الإعلامي لكافة المصطلحات المرتبطة بطريقة تقنية لكافة النماذج الاتصالية المؤثرة على نسبة المضامين الإعلامية الدولية المطروحة.
  • ‏تهتم التفاعلية في الوسائل الإعلامية الدولية في كيفية تبادل الأدوار لكافة الثقافات الإعلامية ذات المستويات المعرفية، التي من الممكن تحديدها بطريقة قادرة على نقل وتوزيع المضامين الإعلامية الثقافية ذات المتغيرات الدولية، ‏مع أهمية التطرق إلى الأسواق العالمية الدولية الخارجية، التي يتم دعمها بوسائل الإعلام أو بالاقتصاد الإعلامي الدولي.

المصدر: كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فنيكتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودة


شارك المقالة: