ما هي الأسس النظرية لاختلاف أنظمة الإعلام؟

اقرأ في هذا المقال


‏اعتمدت أنظمة الإعلام على مجموعة من الأسس النظرية، التي يتم بواسطتها الاختلاف المؤسسي تبعاً للوسيلة الإعلامية المطروحة.

الأسس النظرية لاختلاف أنظمة الإعلام

  • ‏الأسس التي ترتبط في المجلات الأكاديمية ذات الحوارات أو الفلسفات المعتمدة على الاستراتيجيات الإعلامية، على أن يتم من خلالها الاختلاف الواضح بالنسبة للمؤسسات الإعلامية المؤثرة على مدى مسؤولية الوسيلة الإعلامية في الحرية أو الديمقراطية أو المسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمعات المستهدفة.
  • ‏الأسس التي ترتبط في كيفية إبراز مجموعة من التساؤلات الإعلامية ذات الحريات الديمقراطية المطلوبة، على أن تكون ذات منطلقات إعلامية مؤكدة على بعض الحدود أو القيود أو الضوابط، التي من الممكن بنائها، بما يتناسب مع المسؤولية الاجتماعية المحققة في الوسائل الإعلامية الإذاعية أو التلفزيونية أو الصحفية.
  • ‏الأسس التي تهتم في كيفية النظر إلى النظرية السلطوية التي انبثقت عنها مجموعة من الاختراعات البارزة والمتطورة في المجالات الصحفية، حيث ويتم بواسطتها التعامل مع المجالات الإعلامية المقروءة بطريقة مختلفة عن الأنظمة المرتبطة بالنظرية الشيوعية أو الشمولية.
  • ‏الأسس التي ترتبط في كيفية النظر إلى النظريات الشيوعية التي ساعدت على إثراء ‏الثورات الصناعية ذات العلاقة الوثيقة في كيفية السيطرة على كافة الموارد المطروحة، على أن تكون هادفة ومؤكدة على الوظائف أو الأدوار التي تقوم بها سواء كانت أدوار إيجابية أو أدوار سلبية، بحيث يتم ربط الأدوار السلبية بالسياسات الدولية، على أن يتم معالجتها بواسطة الحلول والمعالجات الإعلامية الداعمة والمتنوعة.
  • ‏الأسس التي ترتبط في كيفية التعامل مع النظرية الليبرالية الذاتية والمعتمدة على الأساسيات الفلسفية، بحيث يتم من خلالها تنظيم المجالات الحياتية الهادفة بطريقة مؤثرة تجاه المجتمعات الإعلامية، التي تساهم في طرح مصالح فردية واجتماعية موحدة، وهو ما يساهم في طرح الإمكانيات أو المهارات المؤثرة على مفهوم النقاش الإعلامي الحر.

شارك المقالة: