اقرأ في هذا المقال
- نبذة عن التقنيات البرامجية في إخراج المواقع الإلكترونية الصحفية
- التقنيات البرامجية في إخراج الصحفية الإلكترونية
ركزت المواقع الصحفية الإلكترونية في إخراجها على مجموعة من التقنيات البرمجية، التي يتم من خلالها التعامل بشكل واضح مع الحاسبات العلمية والشخصية ذات المتصفحات المختلفة.
نبذة عن التقنيات البرامجية في إخراج المواقع الإلكترونية الصحفية
لا بُدَّ من الإشارة إلى أنَّ التقنيات البرامجية التي يتم استعمالها في إخراج المواقع الصحفية الإلكترونية تعتمد بشكل كبير على مجموعة من الخبراء الذين يؤكدون على كيفية التعامل مع البيانات أو المعلومات الإعلامية بطريقة رسمية وناجحة، على أن يتم إخراجها من خلال دراسة سرعة التحميل للقضايا الإخبارية، حيث يتم إخراج الصفحة المعقدة بطريقة واضحة، ومهتمة في المقام الأول في الاستعمالات أو الاستخدامات ذات التقنيات المبرمجة.
والجدير بالذكر أنَّ غالبية المؤسسات الصحفية الإلكترونية أو المواقع الصحفية الإلكترونية ركزت بشكل كبير على التقنيات البرامجية ذات التطورات المتلاحقة، والتي يتم من خلالها إتاحة العديد من الفرص أمام الصحف الإلكترونية في كيفية استقطاب البرامج أو اللغات البرمجية، على أن يتم تصميمها بطريقة احترافية وقادرة على التعامل مع الأشكال الإخراجية المتنوعة في داخل الصفحات.
التقنيات البرامجية في إخراج الصحفية الإلكترونية
أولاً
ويقصد بها البرمجية المعتمدة على لغة الترابط للنصوص التشعبية، على أن تكون هذه اللغة قادرة على إنشاء صفحات إلكترونية إخبارية معتمدة في المقام الأول، على كيفية تسهيل طرح الموضوعات الإخبارية للجماهير الإعلامية المنتشرة عالمياً، بحيث يتم التعامل مع اللغة المرتبطة بالترابط النصي التشعبي بطريقة مفسرة لكافة التعليمات التي اعتمدت عليها غالبية الصفحات الإخراجية الجذابة.
كما يجب التحكم بها تبعاً للألوان أو الأحجام التي تم تقسيمها سواء كان ذلك تبعاً لحجم الخط أو لون الخط أو نوع الخط أو شكل الحروف، والتي من الممكن استعمالها في العنوان أو في كتابة متن المادة الصحفية أو من خلال الخطوط الأفقية.
ثانياً
ويقصد بها اللغة التي تشير إلى لغة بوست سكربت، والتي تشير إلى أشهر اللغات المساعدة على وصف الصفحات الإخبارية، والتي اعتمدت عليها المواقع الصحفية الإلكترونية في إخراج المعلومات الإعلامية، على أن يتم بواسطتها ربطها بشاشات الإجمالية، وكيفية وصفها بطريقة تنسيقية ودقيقة معتمدة على الأساليب الإخراجية المحددة.
ثالثاً
حيث تشير إلى لغة التحديد المقابلة، والتي تعتمد على كيفية إنشاء أبحاث علمية معتمدة على كيفية التعامل مع المشاكل التي تعاني منها المواقع الصحفية الإلكترونية أو الروابط المتخصصة بالموقع الصحفي الإلكتروني، على أن يتم تطويرها وفقاً للتكنولوجيا الإعلامية الهائلة، والمعتمدة على كيفية فرز المعلومات الإخبارية بطريقة جذابة بالنسبة للجمهور.
ويكون من الضروري التركيز على أنَّ كافة التقنيات البرمجية المعتمدة عليها المواقع الصحفية الإلكترونية تلعب دور فاعل في تحديد كيفية التعامل مع الصحف الإلكترونية ذات الصعوبات المتعددة، بحيث يتم بواسطتها تحديث الموضوعات الإخبارية بطريقة متطورة وبشكل دوري، على أن يتم إخراجها من خلال دراسة التعديلات الصحفية وتحميلها من خلال مجموعة من الأدوات، التي تم إنتاجها وتوفيرها بالنسبة للمواقع الصحفية الإلكترونية بشكل مجاني ومفتوح.
والجدير بالذكر أنَّ المواقع الصحفية الإلكترونية اعتمدت على مجموعة من الأدوات وخاصة في التي تسهل عملية إجراء مجموعة من التعديلات على المواقع الإخبارية الإلكترونية، بالإضافة الى تعاملها مجموعة من الخدمات المعتمدة على كيفية زيارة الجمهور المستهدف لبعض المكتبات الإلكترونية أو الأرشيف الصحفي الإلكتروني، ذات الوظائف المختلفة، والتي من الممكن التعامل معها تبعاً للنوافذ أو النماذج ذات الاستخدامات المتعددة.
كما وتهتم المواقع الصحفية الإلكترونية بمجموعة من التطورات البرامجية على صفحات الخادم المتواجدة على الشبكة العنكبوتية؛ وذلك من أجل الحصول على مجموعة من الإمكانيات الإخراجية أو الإخبارية المؤكدة على كيفية التعامل مع التقنيات ذات الإمكانيات أو الأساليب المتعددة، وهو ما يساعد أيضاً على تحديد البرامج الإلكترونية ذات المواقع الصحفية المعالجة للنصوص أو المحتويات الإخبارية أو الصور الإعلامية أو الرسوم التوضيحية.
وعليه فقد استمدت المؤسسات الصحفية الإلكترونية تطورها وتصميمها من السمات أو التصميمات المعاصرة على الشبكة العنكبوتية، والتي ساعدتها على إنشاء رسوم ذات ألوان صحفية متكاملة، بالإضافة إلى تصميم إشعارات للمواقع الصحفية الإلكترونية على الإنترنت، بالإضافة إلى إنشاء الصور الخيالية أو الصور المتحركة أو تقديم عناوين مرتبطة بالقضايا تبعاً للجودة البرامجية.
ونستنتج مما سبق أنَّ التقنيات البرامجية المستخدمة في الموقع الصحفي الإلكتروني اعتمد على مفهوم الرسم الثلاثة للأبعاد، وخاصة فيما يتعلق بالمؤثرات الإخبارية ذات الأفكار الخيالية، التي من الممكن إضافتها بطريقة جذابة.