ما هي السمات الخارجية للمكان في الخبر؟

اقرأ في هذا المقال


‏تشتمل المواقع الجغرافية أو الأماكن للأخبار على بعض السمات الخارجية، التي يتم من خلالها الوصول إلى بعض المعادلات الإخبارية، التي يتم جمعها؛ من أجل الحصول على كم هائل من الجماهير الإعلامية النوعية.

‏السمات الخارجية للمكان في الخبر

  • ‏يتسم المكان في الأخبار ببعض السمات، ‏التي تهتم في كيفية الوصول إلى مجموعة من المخططات الإعلامية أو التسجيلية، التي يتم ترتيبها بطريقة مؤثرة على مجموعة من الخطابات أو المؤتمرات الإعلامية أو البطاقات البريدية، التي من الممكن الإشارة لها، وفقاً للتوجهات الإعلامية، التي تساعد على ضرورة الاحتفاظ بالمعلومات الإعلامية، التي يتم تدوينها عبر المخطوطات الإعلامية، بحيث يتم تحديدها من قبل الوسيلة الإعلامية المستهدفة.
  • ‏يتسم المكان في الأخبار في قدرته على تحديد مجموعة من الاهتمامات الإعلامية ذات دراسات الإخبارية، التي تعتمد بشكل مباشر على كيفية التحديد الواضح لتدفق الأخبار، وخاصة تجاه العديد من العشوائيات المساهمة في تحديد تاريخ وزمان ومكان نشر الأخبار بغض النظر عن الوكالات الإخبارية، التي تشتمل عليها ذات الارتباطات المتعددة.
  • ‏يتسم المكان في الأخبار في قدرته على تحديد العشوائية الإعلامية، التي تهتم في كيفية الوصول إلى عملية نقل الموضوعات الإخبارية بطريقة إلكترونية أو تقليدية والمعتمدة على مجموعة من القواسم المشتركة ذات الجزيئات المختلفة، وهو ما يساعد على تدفقها بطريقة يومية ومهتمة في إنشاء مجالات التدفق الإعلامي، وذلك بطريقة متكررة وغير نهائية.
  • ‏يتسم المكان في الأخبار إلى كيفية تحديد الاعتبارات الإعلامية المستقرة، والتي يتم تحديدها بطريقة متخذة لكافة الأفكار الإعلامية، التي من الممكن إقامتها إلى جانب الصور الإعلامية ذات الحيز الفضائي الكبير، وهو ما يساعد على تحديد الشائعات الإعلامية المؤثرة على عملية تحديد الاكتشافات الدراسية ذات العلاقة الوثيقة بحركة التدفق الإخباري.
  • ‏يتسم المكان في الأخبار في قدرته على تحديد النظريات الإعلامية المساعدة على استخدامها لكافة الأنباء أو القضايا المؤثرة على المعلومات ‏الإعلامية النوعية.

المصدر: كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فني.كتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودة


شارك المقالة: