أكرم قنبس

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن أكرم قنبس:

أكرم جميل قنبس، أحد الأدباء والمؤلفين والكتّاب العرب الذين يرجع أصلهم إلى الجمهورية العربية السورية على حدٍ سواء، ولد الشاعر أكرم قنبس في قرية الحارّة الكائنة في محافظة درعا السورية، هذا في عام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد، كما ودرس في العاصمة السورية في دمشق في جامعتها هذا وحاصلاً منها على الإجازة في اللغة العربية والآداب التابعة لها، هذا في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وثمانين للميلاد، كما وعمل كمدرس للغة العربية وآدابها في الجمهورية العربية السورية على حدٍ سواء، هذا بالإضافة إلى عمله في دولة الإمارات العربية المتحدة.
كما وكتب الشاعر والأديب والمؤلف العربي أكرم قنبس الكثير من المؤلفات العربي التي كانت ترعى الأدب العربي في العصر الحديث والشعر على حدٍ سواء، كما وكانت للمؤلفات العربية التي كتبها أثراً بالغ الأهمية على الأدب العربي في البقعة السورية آنذاك.
ويبلغ الشاعر والأديب والمؤلف العربي أكرم قنبس من العمر حالياً ما بين الواحدة والستين عاماً والثانية والستين عاماً، ويعمل الشاعر أكرم قنبس كأحد أبرز الأعضاء بالغين الأهمية في اتحاد الكتّاب العرب في البقعة السورية بالإضافة إلى اتحاد الكتاب العربي وأدباء الإمارات.
وفي عام ألف وتسعمائة واثنين وتسعين للميلاد حاز الشاعر والأديب أكرم قنبس على الجائزة من المرتبة الثالثة في مسابقة عقدتها وزارة الإعلام في دولة الإمارات العربية التحدة، كما وحاز على جائزة أفضل قصيدة عربية مكتوبة في جمعية الملعيمن أيضا في دولة الإمارات العربية المتحدية هذا في عام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعين للميلاد، وفي عام ألف وتسعمائة وسبعة وتسعين للميلاد حصل الشاعر أكرم قنبس على جائزة يوم المستقبل الثاني عشر، التي رعتها وزارة التربي والتعليم والشباب.
كما وكتب الشاعر والمؤلف أكرم قنبس العديج من المؤلفات والتي من أهمها ما يلي:

  • اللهب المجدول، عبارة عن ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانين للميلاد.
  • رحلة في عيون، عبارة عن ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد.
  • صلاة على روح إمرأة، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة واثنين وتسعين للميلاد.
  • لهيب الانتماء.
  • أكفان لوطن الشمس.
  • إليك يا حبيبتي.
  • بدوي الجبل، شاعر العربية والعرب، عبارة عن دراسة.
  • عبد القدوس الأنصاري من رواد الأدب والفكر العربي والإسلامي، عبارة عن دراسة صدرت عن دار الفرائد في العاصمة السورية في دمشق.

شارك المقالة: