إبراهيم بن عبد الرحمن التركي

اقرأ في هذا المقال


من هو إبراهيم بن عبد الرحمن التركي؟

إبراهيم بن عبد الرحمن التركي العمرو، أحد الكتّاب العرب الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث بالتحديد في البقعة السعودية، كما ويعتبر أبرز الادباء والمؤلفين والشعراء العرب في المملكة العربية السعودية.
ولد الأديب والشاعر العربي السعودي إبراهيم بن عبد الرحمن التركي في المملكة العربية السعودية في مدينة العنيزة وذلك في الرابع عشر من شهر سبتمبر في عام ألف وتسعمائة وستة وخمسين للميلاد.
أطلق على الأديب السعودي إبراهيم بن عبد الرحمن التركي بلقب مايسترو الكلمة، كما وكان له الكثير من الحوارات والمناظرات العميقة والمثيرة التي برزت بشكل كبير في المملكة العربية السعودية، حيث أصدرت السعودية من خلال الصحف العديدة الكثير من تلك الحوارات التي كتبها وشارك فيها.

الأعمال والمناصب التي شارك فيها الشاعر إبراهيم بن عبد الرحمن التركي:

شارك الأديب في تولي العديد من المناصب داخل المملكة العربية السعودية وخارجها، ومن أبرز ما عمل فيه الشاعر ما يلي:

  1. في صحيفة الجزيرة السعودية عمل الأديب إبراهيم بن عبد الرحمن التركي كمشرف لتحرير الشؤون الثقافية فيها.
  2. في عام ألفين واثنين للميلاد عمل الأديب كمشرف على المجلة الثقافية التي كانت تصدر عنها.
  3. كما وعمل الأديب كمذيعاً ومعداً للبرامج وقاريء للنشرات الإخبارية وذلك في إذاعة المملكة العربية السعودية وذلك لمدّة خمسة عشر عاماً، أي من بداية عام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانين وحتى عام ألفين للميلاد.
  4. كما عمل الأديب والشاعر كمشرفاً على نشرة الملتقى التي كانت صادرة عن الملتقى الأول التابعة للثقافيين السعوديين المهتمين بالشعر والأدب العربي على حدٍ سواء.
  5. عمل أيضاً كمستشارٍ إعلاميٍّ غير متفرغٍ تابعٍ لوزارة التعليم العالي.
  6. يذكر أنَّ الأديب والشاعر العربي السعودي إبراهيم بن عبد الرحمن التركي كانت له العديد من المشاركات كمشاركته في مؤتمر جمعية الإتصالات الأمريكية التي كانت في الولايات المتحدة الأمريكية وذلك في عام ألف وتسعمائة وأربعة وثمانين للميلاد.
  7. شارك الأديب أيضاّ في مؤتمر الإتحاد العالمي الذي كان لمدارس ومعاهد الإدارة الذي كان في دولة تونس العربية في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانين للميلاد.
  8. شارك الأديب في مؤتمر جمعية الاتصالات الأمريكية وذلك في الولايات المتحدة الأمريكية في عام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانين للميلاد.

شارك المقالة: