اقتباسات من رواية ذو اللحيتين لجلبرت كيث تشسترتون

اقرأ في هذا المقال


رواية ذو اللحيتين

  • قصة من القصص البوليسية التي كان بطلها الأب براون والتي تتحدث عن سرقة حُلي السيدة بولمان، ليتفاجأ الجميع أثناء بحثهم عن الحٌلي بأن سكرتير السيدة بارنارد قد قتل وألقيت جثته داخل حديقة القصر.
  • تأتي الشرطة وتكتشف أثار أقدام وبصمات تعود لأحد المجرمين المعروفين لدى الشرطة، وهنا عندما يسمع الأب براون بهذه الجريمة يتصل بالشرطة لتخبره بما وجدوا.
  • لا يقتنع القس براون بما سمع، فيبدأ بالبحث عن الأدلة الجرمية التي تقوده إلى المجرم الحقيقي والذي قام بالتمويه على الشرطة ليبعد النظر عنه وعن جريمته.

مواضيع رواية ذو اللحيتين

  • ذو اللحيتين

اقتباسات من رواية ذو اللحيتين

  • “روى الأب براون هذه القصة على أسماع البروفيسور كريك، الاختصاصي الشهير في علم الإجرام، بعد أن تناولا العشاء في أحد النوادي، حيث عرف الإثنان إلى بعضهما بعضًا بأنهما يتشاركان الهواية نفسها في كشف غموض جرائم القتل والسرقة، ولكن نظر إلى أن رواية الأب براون لهذه القصة قللت من دوره في القضية، سيعاد سردها هنا بأسلوب أكثر حيادية. انبثقت القصة من مبارزة نقاشية كان فيها البروفيسور علميًا للغاية”.
  • “كان السيد سايمون بانكس، رب الأسرة، أفضل اطلاعًا وذا نمط حياة قديم أكثر من بقية أفرادها. وكان رجلًا قويًا ذا لحية رمادية قصيرة وجبين مكتس بالتجاعيد. وكانت لديه نزعةٍ إلى الحكايات والذكريات؛ إذ كان يتذكر بوضوح تلك الأيام التي كان فيها سكان لندن يبقون مستيقظين في مضاجعهم يتسمعون الخطوات تحسبًا لأن يباغتهم مايك مونشاين كما كانوا يفعلون مع جاك الوثاب ذي الكعب الزنبركي. بينما كانت زوجته نحيفة متجهمة الوجه”.
  • “وبعد ذلك بلحظة واحدة، سمعت صوت ضجيج أو قرع على الباب الأمامي بدا خافتًا لتضاؤل حدته بفعل الأبواب المغلقة بينه وبين باب الغرفة. وكانت تعرف أن بقية أفراد الأسرة كانوا في الطوابق العليا من المنزل، لكنها لم تستطع تحليل الدافع الذي جعلها تذهب إلى الباب الأمامي بنفسها. وعلى عتبة الباب، كان يقف شخص بدين قصير متجهم الوجه أسود الثياب، عرفت أنه القس الكاثوليكي الروماني براون”.

شارك المقالة: