اقتباسات من كتاب العناصر لفيليب بول

اقرأ في هذا المقال


كتاب العناصر

  • يتحدث الكتاب عن العناصر التي يتشكل منها عالمنا، حيث يبين تأثيرها على بني الإنسان، كما يتناول الحديث عن العناصر وكيفية الاهتمام بها منذ زمن الحضارة اليونانية القديمة، والتي لم يكن عندها إلا أربعة من العناصر هي الماء والهواء والنار والتراب.
  • يسعى هذا الكتاب إلى الإجابة على مجموعة من الأسئلة المتعلقة بالمادة والعناصر التي ساهمت في تشكيل الكون، حيث أن هذه الأسئلة تتمحور حول كيفية تشكيل هذا الكون وما هي العناصر التي ساهمت في ذلك؟ كما يتناول مسألة العناصر التي لم يتم اكتشافها لغاية الآن، وما هي الطريقة التي يمكن للإنسان الاستفادة منها.

مواضيع كتاب العناصر

  • تمهيد.
  • رُباعية أرسطو: العناصر في العصور القديمة.
  • الثورة: كيف غيَّر الأكسجين العالَم؟
  • الذهب: العنصر المجيد والملعون.
  • الطريق الثُّماني: تنظيم العناصر.
  • مصانع الذرَّة: تخليق عناصر جديدة.
  • الأشقاء الكيميائيون: أهمية النظائر.
  • أغراض عملية: تكنولوجيا العناصر.
  • ملاحظات.
  • قراءات إضافية.
  • مصادر الصور.

اقتباسات من كتاب العناصر

  • “أصبحت جميع العناصر المستقرة الموجودة على نحو طبيعي معروفةً بحلول منتصف القرن العشرين، وسلطت تجارب الطاقة النووية في ذلك الوقت الضوء على مجموعة كاملة مهمة من العناصر المشعة الأثقل القصيرة العمر. ولكن فقط من خلال تطوير تقنيات جديدة فائقة الحساسية تُستخدم في التحليل الكيميائي، تنبهنا إلى التعقيد الذي تمتزج به العناصر في العالم”.
  • “تصبح الذرات تدريجيا أكثر صعوبة في شطرها بهذه الطريقة عندما يكبر حجمها؛ وذلك لأن كلا من جسيمات ألفا والأنوية الذرية موجبة الشحنة؛ لذلك فإن أحدهما ينفر الآخر. فمن أجل الوصول إلى النواة وشطرها، ينبغي على جسيمات ألفا اختراق هذا الحاجز التنفيري. وكلما كانت النواة أكبر، احتوت على بروتونات أكثر؛ ومن ثم كانت شحنتها الموجبة أكبر”.
  • “يبدأ الاندماج في القنابل الهيدروجينية من خلال تفاعل انشطاري متسلسل لليورانيوم أو البلوتونيوم؛ أي تُستخدم «قنبلة ذرية» في تفجير القنبلة الهيدروجينية. وأجريت أول تجربة لقنبلة هيدروجينية عام ١٩٥٢م على جزيرة إنيويتوك المرجانية في المحيط الهادئ في جزر مارشال. وافتقارا إلى التأثير الملهم لأفكار أوبنهايمر اللاهوتية، منحت التجربة الاسم الكودي مايك”.

المصدر: فيليب بول، العناصر، مؤسسة الهنداوي، القاهرة، 2016


شارك المقالة: