الأديبة دلال حاتم

اقرأ في هذا المقال


من هي دلال حاتم؟

وهي الأديبة والروائية والكاتبة والمؤلفة دلال حاتم، التي ترجع أصولها إلى الجمهورية العربية السورية، كما وتعتبر من أبرز الناشطات للدفاع عن حقوق المرأة والطفل على حدٍ سواء.
ولدت الأديبة دلال حاتم في العاصمة دمشق في الجمهورية العربية السورية، وذلك في عام ألف وتسعمائة وواحد وثلاثين للميلاد، كما وتوفيت بعد أن تجاوز عمرها التسعة والثمانين سنة وذلك في الثاني من سبتمبر في عام ألفين وثمانية عشر للميلاد أيضا في العاصمة دمشق السورية، كما وتعتبر من أبرز الأديبات اللواتي عملت على رفعة الأدب العربي في العصر الحديث على حد سواء.

الأعمال التي شغلتها دلال حاتم:


شغلت الأديبة دلال حاتم العديد من المناصب في الجمهورية العربية السورية بشكل خاص، كما ووصلت من خلال المناصب والمراكز التي شغلتها مرتبة الشهرة من بين الأدباء، ومن أهم المراكز التي شغلتها الأديبة ما يلي:

  • عملت الاديبة دلال حاتم في وزارة الثقافة السورية في عام ألف وتسعمائة وإثنان وستين للميلاد في العديد من المركز والدوائر، والتي من أمثلها هي عملها في مركز محو الامية والعلاقات العامة وكذلك الإرشاد القومي هذا بالإضافة إلى عملها في مجلة المعفة السورية، وعملت كعضواً في مديرية الماكز الثاقفية.
  • وفي عام ألف وتسعمائة وثمانية وستين للميلاد تفرغت الأديبة دلال حاتم وانقطعت لكي تعمل في الاتحاد العام النسائي، كما وساهمت في تأسيس مجلة المرأة العربية.
  • ولمدّة ثلاث سنوت عملت الأديبة دلال حاتم كسكرتيرة محررة.
  • وفي عام ألف وتسعمائة وسبعين للميلاد عادت الأديبة دلال حاتم لكي تعمل في وزارة الثاقفة السورية، وفي مجلة أسامة عملت الأديبة أيضاً كسكرتية للتحرير.
  • وفي عام ألف وتسعمائة وأربعة وثمانين للميلاد حصلت الأديبة دلال حاتم على جائزة من منظمة التحير العربية التي كانت تتخصص بالتربية والثقافة والعلوم كذلك، وذلك على إثر قصتها التي كتبتها والتي كانت بعنوان” حدث في يوم ربيعي”.
  • كانت الأديبة دلال حاتم عضواً بارز الأهمية لدى جمعية القصة والرواية في الجمهورية العربية السورية.
  • وفي مجال الأطفال، ساهمت الأديبة دلال حاتم في تأسيس المسلسلات الإذاعية التابعة للأطفال فقط، وفي مسرح العرائي في العاصمة دمشق في سوريا قدمت الأديبة دلال حاتم مسرحيتين.

وفي عام ألف وتسعمائة وخمسة وخمسين للميلاد حازت الأديبة والروائية والقاصة دلال حاتم على درجة الليسانس في تخصص اللغة العربية وذلك من جامعة دمشق السورية.


شارك المقالة: