من هو الأديب أحمد زكي أبو شادي؟

اقرأ في هذا المقال


من هو أحمد زكي أبو شادي؟

أحمد زكي أبو شادي، هو أديب وكاتب ومؤلف وشاعر وطبيب من الجمهورية العربية المصرية، يُعتبر من أكبر القامات الشعرية والأدبية في الجمهورية العربية المصرية، كما ويعتبر من أشهر الأدباء الذين رفعوا الأدب العربي لأعلى المراتب والدرجات الأدبية على حدٍ سواء، كما وعمل على زيادة المخزون الشعري بالكثير من العلم والمعرفة والثقافة آنذاك.
ولد الأديب والكاتب والمؤلف العربي والشاعر والطبيب المصري الشهير أحمد زكي أبو شادي في اليوم التاسع من فبراير، من عام ألف وثمانمائة واثنين وتسعين للميلاد في منطقة حي عابدين في العاصمة المصرية في القاهرة، وقد ذكر المدونين والمؤرخين العرب أنّ الشاعر والأديب أحمد زكي أبو شادي قد وقعت وفاته في اليوم الثاني عشر من شهرر إبريل من عام ألف وتسعمائة وخمسة وخمسين للميلاد في مدينة واشنطن العاصمة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وكان الشاعر والطبيب المصري أحمد زكي أبو شادي أحد الأدباء الذين عملوا على تأسيس جماعة أبولو التي كانت ترعى الشعر العربي آنذاك، حيث كانت هذه الجماعة تضم أكبر عدد من الشعراء العرب الذين كتبوا ونظموا الشعر العربي من النوع الرومانسي في العصر الحديث على حدٍ سواء.
ولكيلة الطب كان يعمل الشاعر والأديب والطبيب وكيلاً لها، وثم هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية وإلى وفاته بقي هنالك، وأثّرر الشاعر والأديب أحمد زكي أبو شادي بالعديد من المتذوقين للأدب العربي الذين أصبحوا أدباء فيما بعد، ومن أبرزهم إبراهيم ناجي وعلي محمود طه والشاعر أبو القاسم الشابي.

مؤلفات الشاعر والأديب أحمد زكي أبو شادي:

كتب الشاعر والأديب والمؤلف العربي المصري الشهير أحمد زكي أبو شادي العديد من الكاتب والمؤلفات العربية التي كان لها أثر بالغ الأهمية على الأدب العربي في العصر الحديث وعلى المتذوقين له، ومن أبرز مؤلفاته ما يلي:

  • الشفق لباكي، صدر في عام ألف وتسعمائة وستة وعشرين للميلاد.
  • إحسان، صر في عام ألف وتسعمائة وسبعة وعشرين للميلاد.
  • أشعة وظلال، صدر في عام ألف وتسعمائة وثمانية وعشرين للميلاد.
  • الشعلة، صدر في عام ألف وتسعمائة وثمانية وعشرين للميلاد.
  • فوق العباب، صدر في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثلاثين للميلاد.


هذا وغيرها الكثير من المؤلفات التي عمد الشاعر لتأليفها.

المصدر: الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الأدب العربي، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: