اللغوية ديان ليلو مارتن - Diane Lillo-Martin

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن اللغوية ديان ليلو مارتن:

تُعد اللغويّة ديان ليلو مارتن أستاذةً مُتميزةً لعلم اللغويات في مجلس الأُمناء في جامعة كونيتيكت. وهي حاليًا مُديرةً لبرنامج العلوم المعرفيّة في الجامعة، كما أنَّها مُنسقةً لدراسات لغة الإشارة الأمريكيّة. أمضت اللغويّة ديان ليلو مارتن اثني عشر عامًا كرئيسةً لقسم اللغويات في جامعة كونيتيكت.

تعليم اللغوية ديان ليلو مارتن:

حصلت اللغويّة ديان ليلو مارتن على درجة الدّكتوراة في عام 1986م من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو. حيث كانت أطروحة الدّكتوراة خاصتها تحت إشراف البروفيسور إدوارد كليما.

أبحاث اللغوية ديان ليلو مارتن:

أصبحت اللغويّة باحثةً بارزةً في مجالات اكتساب اللغة الأولىوأحاديّة اللغةوثنائيّة اللغة وهيكل واكتساب لغة الإشارة الأمريكيّة. حيث تركز في أبحاثها على ما يُمكن أنْ يُخبرنا به اكتساب اللغة الأولى للغات الإشارة عن المُسلّمات اللغويّة وكيف يتهيأ العقل البشري لتعلم اللغة.

مهنة اللغوية ديان ليلو مارتن:

  • كانت اللغويّة ديان ليلو مارتن رئيسةً لمجلس إدارة جمعيّة لغويات لغة الإشارة.
  • كانت اللغويّة ديان ليلو مارتن كبيرةً للعلماء في مختبرات هاسكينز.
  • كانت اللغويّة ديان ليلو مارتن زميلةً في الجمعيّة اللغويّة الأمريكيّة.
  • كانت اللغوية ديان ليلو مارتن رئيسة التحرير السابقة لمجلة اكتساب اللغة.
  • كانت اللغويّة ديان ليلو مارتن أحد أعضاء لجنة اللغويات في المؤسسة الوطنيّة للعلوم.
  • كانت اللغويّة ديان ليلو مارتن أحد أعضاء لجنة المراجعة لقسم دراسة اللغة والتواصل (LCOM) في المعاهد الوطنية للصحة.

الأعمال المنشورة للغوية ديان ليلو مارتن:

  • في عام 2006م، قامَت اللغويّة ديان ليلو مارتن بالتّعاون مع اللغويّة ويندي ساندلر بتأليف كتاب لغة الإشارة والجامعات اللغويّة. وطُبع هذا الكتاب في مطبعة جامعة كامبريدج.
  • في عام 1999م، قامَت اللغويّة ديان ليلو مارتن بالتّعاون مع اللغوي ستيفان كرين بتأليف كتاب النّظريّة اللغويّة واكتساب اللغة. وطُبع هذا الكتاب في مطبعة جامعة أكسفورد وفي مطبعة بلاكويل.
  • في عام 1997م، قامَت اللغويّة ديان ليلو مارتن بالتّعاون مع اللغويين مارشارك مارك وسيبل باتريشيا وكامبل روث وإيفرهارت فيكتوريا بتأليف كتاب علاقات اللغة والفكر (وجهة نظر لغة الإشارة والأطفال الصم). وطُبع هذا الكتاب في مطبعة جامعة نيويورك وفي مطبعة جامعة أكسفورد.

شارك المقالة: