اقرأ في هذا المقال
- نبذة عن اللغوي جوهانس بيدرسن
- الحياة المبكرة والتعليم للغوي جوهانس بيدرسن
- مهنة اللغوي جوهانس بيدرسن
- الجوائز الفخرية والتكريمات التي حصل عليها اللغوي جوهانس بيدرسن
- وفاة اللغوي جوهانس بيدرسن
- الأفكار والمعتقدات الخاصة باللغوي جوهانس بيدرسن
- الأعمال المنشورة للغوي جوهانس بيدرسن
نبذة عن اللغوي جوهانس بيدرسن:
وُلِدَ اللغوي يوهانس بيدير إجلر بيدرسن في السّابع من شهر نوفمبر من عام 1883م، وتوُفّيَ في الثّاني والعشرين من شهر ديسمبر من عام 1977م. وهو عالمًا ساميًا لعلم اللغة وباحثًا دنماركيًا، يهتم بدراسة العهد القديم.
الحياة المبكرة والتعليم للغوي جوهانس بيدرسن:
وُلِدَ اللغوي جوهانس بيدرسن في إليبول في بلدة لانجلاند في الدنمارك. ولإكمال تعليمه العالي، التحق جوهانس بيدرسن بأكاديميّة سورو، وهي مدرسة لها تاريخ يعود إلى عام 1140م.
دَرَسَ اللغوي جوهانس بيدرسن علم اللاهوت تحت إشراف العالم سي كراروبس، وهو قس وأستاذ في جامعة سورو. حيث أدت دراسة جوهانس بيدرسن لعلم اللاهوت لدراسته للعهد القديم. وبعد تخرجه من أكاديمية سورو في عام 1902م، بدأ بدراسة اللغات الساميّة، تحت إشراف البروفيسور فرانتس بول في جامعة كوبنهاغن. وفي عام 1906م، حَصَلَ جوهانس بيدرسن على الميداليّة الذهبيّة من الجامعة، وفي عام 1908م، حَصَلَ على درجة البكالوريوس في علم اللاهوت.
واصل اللغوي جوهانس بيدرسن دراساته للغات الساميّة في الخارج تحت إشراف اللغويين هاينريش زيمرن وأوغست فيشر وكريستيان سنوك هورجونجي وإيجناز غولدزيهر. وخلال هذه الفترة، بدأ جوهانس بيدرسن بنشر أعماله العديدة من خلال المُشاركة في تأليف الكتاب المُقدس للمدرسة والمنزل في عام 1909م.
مهنة اللغوي جوهانس بيدرسن:
- من عام 1916م وحتى عام 1922م، كان اللغوي جوهانس بيدرسن مُحاضرًا لعلم العهد القديم في كلية اللاهوت في جامعة كوبنهاغن.
- وفي عام 1922م، أصبحَ اللغوي جوهانس بيدرسن أستاذًا لفقه اللغات الساميّة الشرقيّة.
- في عام 1926م، انضم اللغوي جوهانس بيدرسن إلى مؤسسة كارلسبرغ. وفي عام 1933م، وأصبح رئيسًا لها.
- في عام 1950م، تقاعد اللغوي جوهانس بيدرسن من مهنته الأستاذيّة لعلم اللاهوت وعلم اللغات الساميّة.
الجوائز الفخرية والتكريمات التي حصل عليها اللغوي جوهانس بيدرسن:
- حَصَلَ اللغوي جوهانس بيدرسن على العديد درجة الدّكتوراة الفخريّة من جامعة كاليفورنيا في بيركلي.
- حَصَلَ اللغوي جوهانس بيدرسن على درجة الدّكتوراة الفخريّة من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس
- كان اللغوي جوهانس بيدرسن عضوًا في العديد من الجمعيات العلميّة واللغويّة مثل، جمعية اللغويات الأمريكيّة وجمعية اللغويات البريطانيّة.
وفاة اللغوي جوهانس بيدرسن:
توُفّيَ اللغوي جوهانس بيدرسن في كوبنهاغن ودفن في فريدريكسبرغ أولدر كيركيغارد.
الأفكار والمعتقدات الخاصة باللغوي جوهانس بيدرسن:
يعتقد اللغوي جوهانس بيدرسن أنَّ الفكر الموضوعي، أي الفكر غير النشط وغير المبالي، غير موجود في معظم الحالات العقليّة. وكان مُلتزمًا بافتراض أنَّ السّياق الاجتماعي الكامل ضروري لفهم النصوص المكتوبة. أظهر اللغوي جوهانس بيدرسن قدرة استثنائية على الدخول في روح مسارات الفكر الشرقيّة القديمة.
وعلى حد تعبير اللغوي جوهانس بيدرسن، الروح ليست جزءًا من الإنسان، بل الإنسان ككل ذي طابع خاص، ساعد فهم اللغوي جوهانس بيدرسن للكتاب المُقدس فيما يتعلق بالروح والإشارة إلى الإنسان ككل، العديد من الطلاب البارزين في كتابة أوراقهم البحثيّة. وكان أحد أبرز هؤلاء الطلاب، بيتر أتكينسون الذي أصبح عالم لاهوت شهير في عصره.
الأعمال المنشورة للغوي جوهانس بيدرسن:
- في عام 1920م، قامَ اللغوي جوهانس بيدرسن بتأليف كتابه بنى إسرائيل (حياة الروح والحياة الاجتماعيّة). وطُبع هذا الكتاب في مطبعة كوبنهاغن.
- في عام 1921م، قامَ اللغوي جوهانس بيدرسن بتأليف كتابه بني إسرائيل من منظور آخر. وطُبع هذا الكتاب في مطبعة جامعة كاليفورنيا في بيركلي وفي مطبعة جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس.
- في عام 1925م، قامَ اللغوي جوهانس بيدرسن بتأليف كتابه بني إسرائيل من منظور ديني. وطُبع هذا الكتاب في مطبعة كوبنهاغن وفي مطبعة جامعة كاليفورنيا في بيركلي.
- في عام 1934م، قامَ اللغوي جوهانس بيدرسن بتأليف كتابه بنى حياة إسرائيل. وطُبع هذا الكتاب في مطبعة كوبنهاغن.
- في عام 1926م، قامَ اللغوي جوهانس بيدرسن بتأليف كتابه حياة وثقافة بني إسرائيل. وطُبع هذا الكتاب في مطبعة جامعة كاليفورنيا في بيركلي وفي مطبعة جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس.
- في عام 1928م، قامَ اللغوي جوهانس بيدرسن بتأليف كتابه الثقافة الإسلاميّة. وطُبع هذا الكتاب في مطبعة ستوكهولم وفي مطبعة جامعة كامبريدج.
- في عام 1928م، قامَ اللغوي جوهانس بيدرسن بتأليف كتابه نقوش ساميّة. وطُبع هذا الكتاب في مطبعة جامعة كاليفورنيا في بيركلي.
- في عام 1934م، قامَ اللغوي جوهانس بيدرسن بتأليف كتابه أسطورة عيد الفصح. وطُبع هذا الكتاب في مجلة المجلد العلمي للعهد القديم وفي مطبعة ستوكهولم.