جميل علي حسن

اقرأ في هذا المقال


من هو جميل علي حسن؟

جميل علي حسن أديب وكاتب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية السورية، أحد أكبر وأعظم الشعراء العرب الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات.
ولد الشاعر والأديب والكاتب والمؤلف السوري جميل علي حسن في الجمهورية العربية السورية في عام ألف وتسعمائة واثنين وثلاثين للميلاد، وتوفي في الواحد والثلاثين من شهر سبتمبر من عام ألفين وثمانية عشر للميلاد.
في عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد حاز الأديب والشاعر جميل علي حسن على أهلية التعليم الابتدائي التي كانت من دار المعلّمين في الجمهورية العربية السورية بالتحديد من مدينة حلب، وفي عام ألف وتسعمائة وستين للميلاد حاز الأديب على إجازة ورخصة في اللغة العربية التي كانت من جامعة دمشق السورية، وفي الجمهورية العربية السورية وفي دولة الإمارات العربية المتحدة عمل الشاعر كمدرس ومعلّم لمادة اللغة العربية.
كتب الشاعر والمؤلف والكاتب الشهير جميل علي حسن الشعر العربي في سن مبكر من حياته، حيث كتب الشعر ونشره في الكثير من الصحف العربية والعالمية وكذلك داخل الجمهورية العربية السورية، كما وله العديد من المؤلفات والدواوين الشعرية والقصص القصيرة.
وفي عام ألف وتسعمائة وواحد وخمسين للميلاد عمل الشاعر كمعلّماً لمادة اللغة العربية في مدرسة عدد صفوفها خمسة فقط، حيث كانت تلك المدرسة في قرية بشراغي التي كانت تتبع لمدينة حلب في الجمهورية العربية السورية.

مؤلفات الشاعر جميل علي حسن:

ذكرنا آنفاً أنَّ الأديب والشاعر العربي جميل علي حسن قد كتب العديد من القصائد الشعرية التي برزت بشكل واضح في الأدب العربي في العصر الحديث، كما وكتب في العديد من المجالات كالشعر والقصة والمقالة والرواية وغيرها، ومن أهم مؤلفات الشاعر جميل علي حسن ما يلي:

  • بواكير غضّة، عبارة عن ديون شعري صدر في عام ألف وتسعمائة واثنين وستين للميلاد.
  • شهرزاد في العاصفة، عبارة عن ملحمة شعرية.
  • نديم محمد، عبارة عن سيرة ذاتية لحياة قراء الشعر، صدر في عام ألفين للميلاد.
  • ملاحم على الورق، عبارة عن قصائد طويلة،: أبو نواس ، أبو الطيب، أبو العلاء.
  • قراءات في الشعر السوري الحديث، عبارة عن دراسة أدبية في عام ألفين وستة للميلاد.
  • وحدة الكون والتكوين، صدر هذا الكتاب في عام ألفين وأربعة عشر للميلاد.

المصدر: الادب العربي الحديث، أيمن ميدان.الادب العربي المعاصر، روبت كامبل.الادب العربي،عمر الدسوقي.


شارك المقالة: