دلع الرحبي

اقرأ في هذا المقال


من هي دلع الرحبي؟

وهي الكاتبة والممثلة والأديبة دلع الرحبي، التي ترجع أصولها إلى الجمهورية العربية السورية، ولدت في الحادي عشر من شهر نوفمبر لعام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد، في العاصمة دمشق في دولة سوريا، وأما عن زوجها فقد تزوجت في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد من حاتم علي المخرج والممثل التلفزيوني الذي كان أيضاً من أصول ترتبط بالجمهورية العربية السورية.
حازت الاديبة والممثلة السورية دلع الرحبي على إجازة في تخصص الحقوق وذلك من جامعة دمشق السورية، بالإضافة إلى إجازة في تخصص التمثيل وذلك من المعهد العالي للفنون المسرحية، وأيضاً دبلوم عالي في تخصص العلوم الجنائية أيضاً من جامعة دمشق السورية.
وأما عن كتاباتها، فقد كتبت الديبة السورية العديد من الكتابات التي برزت بشكل واضح ومؤثر، كعصي الدمع والفصول الأربعة، كما ومثّلت في العديد من المسارح، من بينها “الاغتصاب” الذي كان تأليف سعد الله ونّوس والذي كان بإخراج الأسدي، بالإضافة إلى تمثيلها في مسرحية تقاسم على العنبر التي كانت لجواد الأسدي، والآلية لمانويل جيجي.

الجوائز التي حازت عليها الأديبة دلع الرحبي:

حازت الأديبة والكاتبة والممثلة السورية الشهيرة دلع الرحبي على العديد من الجوائز التي رفعت منها ووصلت بها مرتبة الشهرة من بين الممثلين والمسرحيين في عصرها، كما وحازت على العديد من الجوائز على إثر تمثيلها وبراعتها في ذاك التخصص إلى جانب كتابتها العديد من المؤلفات التي اشتهرت بها أيضاً، ومن بين الجوائز التي حازت عليها الأديبة والممثلة دلع الرحبي ما يلي:

  • في عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين للميلاد، حازت الممثلة والأديبة دلع الرحبي على جائزة من المرتبة الثالثة من نادي الطائف في تخصص الأدب العربي وذلك على إثر قصتها التي كتبتها” المقص”.
  • في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين حازت الممثلة دلع الرحبي على جائزة أفضل ممثلة وذلك على إثر تمثيها في مسرحية الاغتصاب في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح في الجمهورية العربية السورية بشكل تجريبي.
  • في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد حصلت أيضا الأديبة والممثلة دلع الرحبي على جائزة لجنة النقاد وذلك أيضاً على إثر تمثيلها في مسرحية النقاد أيضا الذي كان يتواجد في القاهرة في الجمهورية العربية المصرية للمسرح التجريبي.

المصدر: الادب العربي الحديث، أيمن ميدان.الادب العربي، عمر الدسوقي.الادب العربي المعاصر، وبت كامبل.


شارك المقالة: