اقرأ في هذا المقال
- من هو رابح لطفي جمعة؟
- الدواوين الشعرية التي ألّفها الشاعر رابح لطفي جمعة
- المؤلفات التي كتبها الشاعر رابح لطفي جمعة
من هو رابح لطفي جمعة؟
رابح محمد لطفي جمعة، كاتب وأديب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية المصيرة، يعتبر من أبرز الأدباء العرب الذين سعوا بشكل عظيم لكي يتم رفعة الأدب العربي في العصر الحديث على حدٍ سواء، كما ويعتبر أحد أعضاء رابطة الكتّاب والأدباء العرب في الجمهورية العربية المصرية.
وإلى جانب هذا كله يعتبر الأديب المصري رابح لطفي جمعة أحد الشعراء البارزين في البقعة المصرية بشكل خاص والشعراء العرب في العالم والوطن العربي بشكل عام، كما ويُعد أحد أبناء الشاعر العربي المصري الراحل محمد لطفي جمعة.
ولد الشاعر والأديب العربي رابح لطفي جمعة في الجمهورية العربية المصرية في عام ألف وتسعمائة وثمانية وعشرين للميلاد وذلك في العاصمة المصرية القاهرة بالتحديد، وأمّا عن تعليم الشاعر رابح لطفي جمعة فقد تلقّاه في مسقط رأسه في القاهرة هذا بالنسبة لتعليمه الابتدائي والثانوي، أمّا عن تعليمه الجامعي فقد حصل الشاعر رابح لطفي جمعة على درجة البكلوريوس في تخصص الحقوق وذلك في عام ألف وتسعمائة وواحد وخمسين للميلاد.
الدواوين الشعرية التي ألّفها الشاعر رابح لطفي جمعة:
ألّف الشاعر العربي المصري رابح لطفي جمعة العديد من المؤلفات الشعرية التي برزت بشكل كبير في البقعة المصرية، هذا فقد وضع القصائد الشعرية ذات المضمون الموحد في ديوان واحد خاص به، وأمّا بالنسبة لأشهر الدواوين التي ألّفها الشاعر رابح لطفي جمعة ما يلي:
- أغاني الشباك.
- صديقة القمر.
- بلادي.
- خطب الليل.
- أشعار بلا أجنحة، عبارة عن ديوان شعري منثور.
المؤلفات التي كتبها الشاعر رابح لطفي جمعة:
كتب الشاعر العربي العديد من المؤلفات العربية التي اختلفت مجالاتها وتنوعت بشكل كبير كما وأحدثت الأثر العظيم على الأدب العربي المصري، ومن أهم المؤلفات التي كتبها الشاعر رابح لطفي جمعة ما يلي:
- العدوان الثلاثي.
- حالة الأمن في عهد الملك عبد العزيز، كانت عبارة عن إصدارات عن دار الملك عبد العزيز، صدرت في عام ألف وتسعمائة واثنين وثمانين للميلاد.
- محمد لطفي جمعة، سلسلة الأعلام، صدرت عن الهيئة المصرية العامة التابعة للكتاب العربي في العاصمة المصرية في القاهرة في عام ألف وتسعمائة وخمسة وسبعين للميلاد.
- محمد لطفي جمعة وهؤلاء الأعلام، صدرت عن مطبعة الوزان، في العاصمة المصرية القاهرة في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد.