سهيل كيوان

اقرأ في هذا المقال


من هو سهيل كيوان؟

وهو كاتب وروائي ومؤلف وصحفي فلسطيني عربي، ولد في قرية تدعى قرية مجد الكروم المتواجدة في منطقة الجليل الغربي في فلسطين وذلك في عام ألف وتسعمائة وستة وخمسين للميلاد، حيث امتلك من الأولاد أربعة فقط. وفي برلين الشرقية درس الشاعر تخصص الفلسفة لمدة عامن فقط، كما عمل في جميع الأعمال الحرة والأعمال التي كانت مختصة بالتجارة والصناعة وغيرها، ومنذ عام ألف وتسعمائة وثمانية وتسعين للميلاد.
وعمل الأديب كمحرراً من جانب الأدب لدى صحفية كل العرب، التي كانت تصدر في مدينة الناصرة في فلسطين وحتى نهاية عام ألفين وأربعة عشر للميلاد، ولدى مجلة الجديد التي كانت تصدر في منطقة حيفا بدأ الشاعر والأديب سهيل كيوان يعمل فيها ككاتباً.

مؤلفات الشاعر سهيل كيوان:

سعى الشاعر والأديب سهيل كيوان لكتابة العديد من المؤلفات الأدبية، كالكتب والروايات والمؤلفات والمسرحيات والمقالات وغيرها، ومن أهم ما كتبه الشاعر والأديب والروائي سهيل كيوان ما يلي:

  • أحزان النخيل، عبارة عن مجموعة من القصص صدرت في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعين للميلاد.
  • المبارزة، عبارة عن مجموعة من القصص التي كانت صادرة عن دار الأسوار العكية في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد.
  • عصي الدمع، عبارة عن رواية، صدرت عن مؤسسة الأسوار في عكا في عام ألف وتسعمائة وسبعة وتسعين للميلاد.
  • مقتل الثائر الأخير، رواية، صدرت عن درا الأسوار في عام ألف وتسعمائة وثمانية وتسعين للميلاد.
  • المفقود رقم ألفين، عبارة عن رواية، صدرت عن دار الأسوار في مدينة عكا في عام الألفين، كما استخدمت هذه الرواية في العديد من الأفلام السنيمائية.
  • هوميروس من الصحراء، فهي عبارة عن مجموعة دراسات كانت في تخصص الشعر العربي لدى الشاعر سميح القاسم، وكتبها بالشراكة مع العديد من المؤلفين الآخرين، حيث صدرت في عام الألفين.
  • دراسة غسان كنفاني: الجمال الحزين العطاء المتوهج، عبارة عن دراسة وكانت صادرة عن المؤسسة الفلسطينية للإرشاد القومي، في عام ألفين وثلاثة للميلاد.
  • بلد منحوس، عبارة عن رواية، صدرت في عام ألفين وثمانية عشر للميلاد وبرعاية مكتبة كل شيء حيفا.
  • أوراق فتحية الأعفر، عبارة عن قصة مسرحية كانت باللغة العامية، ونشرت على شكل حلقات صحفية في عام ألفين وأربعة للميلاد.

المصدر: الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي، عمر الدسوقي.أعلام الأدب العربي، روبت كامبل.


شارك المقالة: