ظلم الأبناء للآباء يعد من العقوق والذي هو من الكبائر عند الله عز وجل، بما فيها إزعاج الوالدين وعدم برهما والتقصير في حقوقهم.
عبارات عن ظلم الأبناء للآباء
- ظلم الأبناء في عدم طاعة الوالدين، أو القيام بالأوامر التي يأمر بها الوالدين.
- ظلم الأبناء في عدم إجابة أسئلة الوالدين، أو أسئلة أحدهما، إن لم يكن بها معصيةً لله تعالى، مع قدرة الابن على ذلك.
- ظلم الأبناء في خيانة أمانة الوالدين أو أحدهما، إن كانا ائتمنا ابنهما على أمرٍ من الأمور.
- ظلم الأبناء في الغياب الطويل عن الوالدين، دون عذرٍ، ويعذر الابن بالغياب عن والديه إن كان الغياب بسبب طلب العلم النافع، أو الكسب الحلال، أو غير ذلك من الأمور النافعة.
- ظلم الأبناء في سب أو شتم الوالدين أو أحدهما، سواءً أكان ذلك بطريقةٍ مباشرةٍ، أم غير مباشرةٍ.
- ظلم الأبناء في طاعة الوالدين، والقيام بأوامرهما بصمتٍ مع العبوس، وتقطيب الوجه.
- ظلم الأبناء في الاستثقال من أوامر الوالدين، أو منهما، مع التأفف والتضجر.
- ظلم الأبناء في البخل على الوالدين، وعدم الإنفاق عليهما.
- ظلم الأبناء في عدم احترام وتقدير الوالدين مثل الجلوس قبل جلوسهما.
- ظلم الأبناء في الامتناع عن الدعاء للوالدين حال حياتهما، وبعد موتهما، والامتناع كذلك عن الاستغفار لهما.
- ظلم الأبناء في عدم أداء ديون الوالدين، سواءً أكانت ماديةً أم معنويةً.
- ظلم الأبناء في التسبب في حزن الوالدين قولاً أو فعلاً، والتقصير في أداء حقّهما.
- ظلم الأبناء لوالديهم في النظر إليهما باحتقار وازدراء.
- ظلم الأبناء في إصدار الأوامر لهما وطلب الخدمة منهما، خصوصاً إن كانا عاجزين أو كبيرين.
- ظلم الأبناء لوالدتهم في التأفّف من الطعام الذي تعدّه الأم ونقده والتعييب عليه؛ الأمر الذي يحزنها ويكدّر عليها،
- ظلم الأبناء في الاختلاف والنزاع مع النّاس أو الإخوة في حضور والديهم، وهذا يقلقهما ويحزنهما.
- ظلم الأبناء في ذكر الوالدين أمام الناس بما يكرهان من عيوب ونقائص.