عبد الفتاح قلعه جي

اقرأ في هذا المقال


من هو عبد الفتاح قلعه جي:

عبد الفتاح رواس محمد قلعه جي، شاعر وأديب عربي وكاتب مسرحي ومؤلف شهير يرجع أصله إلى الجمهورية العربية السورية، وهو أحد الأدباء الذين أحدثوا حركة أدبية واسعة في العصر الحديث، ولد في الجمهوية العربية السورية في مدينة حلب ونشأ بها، هذا في الواحد والعشرين من شهر يوليو من عام ألف وتسعمائة وثمانية وثلاثين للميلاد.

وتلقى الأديب والمؤلف والكتب العربي السوري الشهير تعليمه الابتدائي والثانوي في مدينة حلب أي في مسقط رأسه، كما وتلقّى تعليمه العالي في جامعة دمشق في الجمهورية العربية السورية، هذا وتخرج منها من كلية الآداب التابعة لها.
وشغل الأديب والمؤلف والشاعر والكاتب المسرحي العربي السوري الشهير عبد الفتاح قلعه جي العديد من المناصب والمهن والتي أهمها هي عمله كمدرّس وعمله في إحدى الإذاعات في الجمهوية العربية السورية كمذيع فيها، كما وكتب الكثير من المؤلفات والكتب التي أحدثت أثراً بالغ الأهمية على الأدب العربي في العصر الحديث، كما وكتب الكثير من المسلسلات التلفزيونية التي كانت تُبث على إحدى القنوات التلفزيونية السورية، هذا بالإضافة إلى كتابته للمسلسلات الإذاعية.
كما وعيّن الأديب والمؤلف والشاعر العربي عبد الفتاح قلعه جي كرئيس لدى إحدى الفرق التي كانت تقدم العديد من القصص الممثلة على خشبة المسرح والتي كانت تسمى بفرقة المسرح الشعبي في مدينة حلب السورية منذ عام ألف وتسعمائة وثمانية وستين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة وتسعة وستين للميلاد.
ونشر الأديب والمؤلف والشاعر عبد الفتاح قلعه جي العديد من القصائد التي كتبها ونظم أبياتها بعناية تامة في العديد من الصحف والمجلات العربية والسورية المحلية والعالمية، هذا إلى جانب المقالات التي كان يكتبها، حيث شارك في العديد من المهرجانات والأمسيات والندوات في الجمهورية العربية السورية والوطن العربي ككل، هذا بالإضافة إلى إيران هذا كونه أحد الباحثين والمحكمين فيهن.
وكتب الشاعر العربي عبد الفتاح قلعه جي العديد من المؤلفات والتي نذكر منها ما يلي:

  • مولد النورر، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وواحد وسبعين للميلاد.
  • القيامة، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وثمانين للميلاد.
  • مسافر إلى أروى، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وأربعة وتسعين للميلاد.

المصدر: الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الادب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: