عبد الله إبراهيم الزهراني

اقرأ في هذا المقال


من هو عبد الله إبراهيم الزهراني؟

عبد الله إبراهيم الزهراني أحد أكبر قامات الأدب العربي في العصر الحديث، كما ويعتبر أحد الكتّاب العرب والباحثين المعاصرين والمؤلفين في المملكة العربية السعودية.
ولد الأديب والكاتب والمؤلف العربي عبد الله إبراهيم الزهراني في منطقة الباحة في المملكة العربية السعودية، وذلك في عام ألف وثلاثمائة وواحد وثمانين للهجرة الموافق لعام ألف وتسعمائة وواحد وستين للميلاد، حيث حصل من المملكة العربية السعودية على الجنسية منها ويعتبر أحد المواطنين فيها.

تعليم الأديب عبد الله إبراهيم الزهراني:

تلقّى الأديب العربي الشهير والكاتب والمؤلف السعودي عبد الله إبراهيم الزهراني تعليمه الابتدائي في منطقة الباحة في المملكة العربية السعودية، بالتحديد في قرية قلوة الكائنة فيها، وبالناسبة للدراسة في المرحلة المتوسطة والثانوية فقد تلقاها في المعهد العلمي المتواجد في منطقة تبوط في السعودية.
حصل الأديب الشهير عبد الله إبراهيم الزهراني على درجة الليسانس في تخصص اللغة العربية من كلية الآداب في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، المتواجدة في منطقة أبها في السعودية، وذلك في عام ألف وأربعمائة واثنين للهجرة، كما وحاز على درجة الماجستير من جامعة أُم القُرى، حيث كان عنوان رسالته هي:” شهاب الدين الخفاجي: حياته وأدبه”، ودرجة الدكتوراة من جامعة أُم القُرى أيضاً والتي كانت بعنوان:” الشعر وحروب الخلافة العثمانية”، هذا في عام ألف وأربعمائة واثني عشر للميلاد.

الأعمال البارزة للأديب عبد الله إبراهيم الزهراني:

شغل الأديب الشهير السعودي عبد الله إبراهيم الزهراني العديد من المناصب والأعمال، ومن أهمها هو عمله كمعيد في جامعة أُم القُرى التي كانت متواجدة في مكة المكرمة في المملكة العربية السعودية هذا بعد حصولة على درجة البكلوريوس في تخصص اللغة العربية، كما وتولى رئاسة قسم الأدب في جامعة أم القرى أيضاً، كما وترأس قسم الدراسات العُليا في عام ألف وأربعمائة وسبعة وعشرين للميلاد.
بالنسبة لأبرز المؤلفات التي كتبها الأديب عبد الله إبراهيم الزهراني فهي كلآتي:

  • أزمة البلقان” البوسنة والهرسك “، في لشهر زمن الخلافة العثمانية، حيث صدر هذا الكتاب عن دار التربية والتراثن، وكانت كطبعة أولى فقط.
  • مقدمة الدر الفريد وبيت القصيد لمحمد بن أيدمر، عبارة عن دراسة بحثية وصفية تحليلية، وكانت كطبعة أولى في عام ألف وأربعمائة وسبعة عش للميلاد.



شارك المقالة: