عماد غزالي

نبذة عن عماد غزالي:

وهو عماد أحمد غزالي قرواش، من الشعراء والأدباء الذين عمّروا الأدب العربي في العصر الحديث لكي يصل إلى أعلى المراتب آنذاك، ولد في حداق القبة في العاصمة المصرية بالقاهرة، وذلك في عام ألف وتسعمائة واثنان وستين للميلاد.

تعليم الشاعر عماد غزالي:

درس الشاعر عماد غزالي تخصص الهندسة في جامعة عين شمس في الجمهورية العربيّة المصريّة، وذلك في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانين للميلاد، كما حصل على درجة الدبلوم في الدراسات العليا بتخصص معدات القطع والوقاية أيضاً في جامعة عين شمس المصرية، وذلك في عام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانين للميلاد، وأخيراً حاز الشاعر على درجة الدبلوم في الدراسات المسرحية التي كانت متواجدة في كلية الآداب بنفس الجامعة وذلك في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعين للميلاد.

الأعمال التي شغلها الشاعر عماد غزالي:

عمل الشاعر عماد الغزالي كموظف في أحد الشركات التي تدعى شركة أبو زغبل، التي كانت للكيماويات المتخصصة بها.

متى بدأ الشاعر عماد غزالي بكتابة الشعر؟

بدأ الشاعر عماد غزالي بكتابة الشعر العربي والقصائد التي نظم أبياتها ببراعة في عمرٍ مبكّر من حياته، حيث شملت كتاباته على المقطوعات الشعرية والتأملات والخواطر. وعندما قرأ الشاعر الروايات التي كانت تترجم، دخل الشاعر بهذا ميدان الأدب العربي، حيث قرأ الشاعر لكبار الأدباء بالإضافة إلى الشعراء الذين كتبوا الرومانسية العظماء.
وكتب الشاعر عماد غزالي من الشعر الحر والعمودي أيضاً، بالإضافة إلى أنه نشر المؤلفات التي عمد إلى كتابتها في الكثير من المجلات والصحف العربية والمصرية التي كانت تتخصص بالأدب العربي.

مؤلفات الشاعر عماد غزالي:

• أغنية أولى، عبارة عن ديوان شعري أصدره الشاعر في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد.
  
• مكتوب على باب القصيدة، ديوان شعري أصدره الشاعر في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد.
  

الجوائز التي حاز عليها الشاعر عماد الغزالي:

حاز الشاعر عماد الغزالي على العديد من الجوائز؛ وذلك جرّاء اشتراكه بالعديد من المسابقات التي تتخصص بالشعراء الشباب التي كان تُقام سنوياً، التي كانت برعاية المجلس الأعلى للثقافة وذلك ما بين عامي ألف وتسعمائة وخمسة وثمانين وعام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد.

كما حصل الشاعر جائزة عندما شارك بمسابقة سعاد الصباح التي أقيمت عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد، بعدها على المركز الأول في مسابقة الشعر التي كانت برعاية الهيئة العامة التابعة لقصور الثقافة في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد.

وما بين عامي ألف وتسعمائة وخمسه وثمانين وعام ألف وتسعمائة واثنان وتسعين، جمع الشاعر العديد من الجوائز وذلك على إثر مشاركته في مسابقة المجلس الأعلى للثقافة التي كانت متخصصة بالشعراء الشبان، كما كسب الشاعر أيضاً المراكز المتقدمة في مسابقة أفضل ديوان التي كانت تابعة أيضاً لهيئة قصور الثقافة، وذلك في عام ألف وتسعمائه واثنان وتسعين للميلاد.