اقرأ في هذا المقال
- من هو عمر حكمت الخولي؟
- وأما عن أعمال الشاعر التي شارك فيها وكتبها ما يلي
- الجوائز التي حصل عليها الشاعر عمر حكمت الخولي
من هو عمر حكمت الخولي؟
عمر حكمت الخولي أحد الكتّاب والمؤلفين العرب في الجمهورية العربية السورية، كما ويعتبر أحد الأدباء العرب الذين سعوا جاهدين لرفعة الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات، كما ويُعد الأديب عمر حكمت الخولي شاعراً ومخرجاً من أكبرهم وأعظمهم في البقعة السورية.
ولد الشاعر العربي والمؤلف الشهير عمر حكمت الخولي في الجمهورية العربية السورية في مدينة حمص بالتحديد، حيث نشأ وترعرع فيها وبعدها عاش منتقلاً ما بين حمص والعاصمة السورية دمشق؛ ويرجع السبب في ذلك منصب والده حكمت الخولي الذين كان أحد الأعضاء النواب في البرلمان السوري العربي” مجلس الشعب بالتحديد”، وبعد ذلك رجع الشاعر لكي يعيش مستقراً في مدينة حمص السورية وذلك بعدما توفيت والدته هذا في عام ألف وتسعمائة وستة وتسعين للميلاد.
أتم الشاعر العربي والأديب السوري عمر حكمت الخولي دراسته وتعليمه الابتدائي في مسقط رأسه أي في مدينة حمص السورية وأما عن تعليمه العالي كذلك أتمها في حمص وذلك لكي يحصل على درجة البكلوريوس في تخصص الحقوق والدراسات التابعة لذلك التخصص.
وأما عن أعمال الشاعر التي شارك فيها وكتبها ما يلي:
كتب الشاعر العربي السوري الشهير عمر حكمت الخولي في العديد من المجالات التي تنوعت واختلفت اختصاصاتها، كما وكان له الكثير من المشاركات في المهرجانات والمؤتمرات التي كانت تُعقد لأجل رعاية الأدب العربي والشعر العربي الفصيح على حدٍ سواء، ومن أهم المواضيع التي كتبها فيها الشاعر ما يلي:
- كتب الشاعر السوري العربي عمر حكمت الخولي في تخصص المقال الصحفي.
- كتب الشاعر العربي السوري عمر حكمت الخولي في السياسة، وكتب العديد من المقالات في ذاك التخصص.
- له العديد من المشاركات على إثر كتابته في فن التصوير الضوئي.
- له العديد من الكتابات في فن الموسيقى العربية والموسيقى الشعرية.
الجوائز التي حصل عليها الشاعر عمر حكمت الخولي:
حصل الشاعر العربي السوري عمر حكمت الخولي على العديد من الجوائز التي حاز عليها على إثر كتابته العديد من المؤلفات التي برزت وتطورت، ومن أهم الجوائز التي حاز عليها الشاعر ما يلي:
- حاز الشاعر العربي على المركز الأول في مسابقة صافيتا الثانية لعيد الأم وذلك في عام ألفين وثمانية للميلاد.
- حاز الشاعر العربي على المركز الثاني على إثر مشاركته في مسابقة نبض سوريا وذلك في عام ألفين وثمانية للميلاد.