فاروق شوشة

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن فاروق شوشة:

وهو فاروق محمد شوشة، شاعر وأديب عربي من الجمهورية العربية المصرية وأبرزهم في العصر الحديث، ولد في قرية كانت في محافظة دمياط تسمى قرية الشعراء في عام ألف وتسعمائة وستة وثلاثين للميلاد، عرف عنه أنه من أشهر الأدباء الحديثين الذين حفظوا القرآن الكريم.

تعليم الشاعر فاروق شوشة:

درس الشاعر في محافظة دمياط، وأتم الدراسة فيها، وبعد ذلك درس في كلية دار العلوم في عام ألف وتسعمائة وستة وخمسين للميلاد وتخرَّج منها، كما درس في كلية التربية في جامعة عين شمس المصرية، وذلك في عام ألف وتسعمائة وسبعة وخمسين للميلاد.

الأعمال التي شغلها الشاعر فاروق شوشة:

في عام ألف وتسعمائة وسبعة وخمسين للميلاد عمل الشاعر كمدرس، ثم بعد ذلك التحق بالإذاعة للعمل فيها كمذيع لعام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد، حيث تدرَّج في العمل بها وحتى أن أصبح الشاعر رئيساً لتلك الإذاعة، وذلك مع حلول عام ألف وتسعمائة وأربعة وأربعين للميلاد، وفي القاهرة بالتحديد بالجامعة الأمريكية عمل الشاعر كأستاذاً بتخصص الأدب العربي.

أهم البرامج التي قام الشاعر بتقديمها عبر الإذاعات:

قدَّم الشاعر فاروق شوشة العديد من البرامج والتي من اهمها ما يلي:

  • لغتنا جميلة.
  • منذ عام ألف وتسعمائة وسبعة وستين للميلاد.
  • أنسة ثقافية منذ عام ألف وتسعمائة وسبعة وسبعين للميلاد.

كما عمل الشاعر كمدير ورئيس لدى لجنتي النصوص بالإذاعة والتلفزيون، كما كان أحد الأعضاء في جمعية ولجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة، وكان من أحد الأعضاء لدى لجنة الملحنين والمؤلفين، حيث شارك الشاعر فاروق شوشة في الكثير من المؤتمرات والمهرجانات التي كانت مختصة بالأدب العربي على حد سواء.

المؤلفات الشعرية للشاعر:

كتب الشاعر الكثير من المؤلفات الشعرية والتي من أهمها:

  • إلى مسافرة، لعام ألف وتسعمائة وستة وستين للميلاد.
  • العيون المحترقة، لعام ألف وتسعمائة وإثنان وسبعين للميلاد.
  • لؤلؤة في القلب، لعام ألف وتسعمائة وأربعة وسبعين للميلاد.
  • في انتظار ما لا يجيء، لعام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين للميلاد.
  • الدائرة المحكمة، لعام ألف وتسعمائة وثلاثة وثمانين للميلاد.
  • الأعمال الشعرية، لعام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانين للميلاد.
  • لغة من دم العاشقين، لعام ألف وتسعمائة وستة وثمانين للميلاد.
  • يقول الدم العربي، لعام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانين للميلاد.
  • هئت لك، لعام ألف وتسعمائة وإثنان وتسعين للميلاد.

شارك المقالة: