قصيدة ‏ White Hawthorn in the West of Ireland

اقرأ في هذا المقال


هيقصيدةللشاعرةإيفانبولاند،تصفالقصيدةرحلةالمتحدثةوخبراتهامعالطبيعةفيالجزءالغربيمنأيرلندا.

ما هي قصيدة White Hawthorn in the West of Ireland

I drove West

in the season between seasons

I left behind suburban gardens

Lawnmowers.  Small talk

Under low skies, past splashes of coltsfoot

I assumed

the hard shyness of Atlantic light

and the superstitious aura of hawthorn

All I wanted then was to fill my arms with

sharp flowers

to seem from a distance, to be part of

that ivory, downhill rush.  But I knew

I had always known

the custom was

not to touch hawthorn

Not to bring it indoors for the sake of

the luck

such constraint would forfeit

a child might die, perhaps, or an unexplained

fever speckle heifers.  So I left it

stirring on those hills

with a fluency

only water has.  And, like water, able

to redefine land.  And free to seem to be

for anglers

and for travellers astray in

the unmarked lights of a May dusk

the only language spoken in those parts

ملخص قصيدة White Hawthorn in the West of Ireland

تصورالشاعرةعالماًفيهذهالقصيدةحيثيتحدثالعالمالطبيعيلغتهاالخاصة، ويوجهالمسافرينويتشبعبسحروخرافاتأعمق،يتحدث النصعنمواضيعتتعلقبالعالمالطبيعي،والهروب،واللغة،والمدينةمقابلالطبيعة، فيالسطورالأولىمنالقصيدةتبدأالمتحدثةبالقولإنهاابتعدتعنعالمالضواحيالذيتعيشفيهإلىعالمأكثرطبيعية،لقدتركت وراءهاحديثًاقصيرًاوحياةيوميةبسيطة،كانتالمنطقةالتيدخلتإليهامنطقةتمتوحيدهابطريقةمختلفةفيالتحدث،تركزبشكلخاص علىشجرةالزعرورباعتبارهاالسمةالرئيسيةللأرض.

تذكرهاهذهالمشاهدبالخرافاتالمحيطةبالشجرةوتقودهاإلىاعتبارالموقعالأكبرللشجرةكمعلم،بينبقيةالعالمالطبيعي،ممايساعدعلى إرشادالمسافرين، فيالمقطعالأولمنالقصيدةتبدأالمتحدثةبتأسيسنمطللحركة،تصفكيفقادتالغربفيالماضيوتركتوراءهاعالمًامنالضواحي.

تمذلكفيمساحةمحدودةبينموسمين،عددمنالسطورفيهذهالقصيدةقصيرةومتقطعة،إنهميفصلونالنمطالطبيعيللقراءة،وغالبًا مايكونذلكمفاجئًا،علىسبيلالمثالالعبارةالمكونةمنكلمتينوهيحديثصغيرفينهايةالمقطعالأول.

حقيقةأنّهذهالكلماتمعزولةفيجزءالجملةالخاصبهاتضعتأكيدًاإضافيًاعليها،ويمكنقولالشيءنفسهعن جزازاتالعشب،هذه أمثلةعلىالأشياءالتيأرادتالمتحدثةتركهاوراءهاعندماابتعدتبالسيارة،لقدكانتالصورالمميزةللماضي، فيالأسطرالأربعةالتاليةتمضيفيمقارنةالضواحيالبسيطةمعالسماءالمنخفضةوالبقعمننباتحشيشةالسعال.

تغيرتالمتحدثة أثناءقيادتهاللسيارةواستولتعلىشيءمنالضوءالأطلسيالذيواجهته،فيالسطرالرابعمنهذاالمقطعتذكرشجرةالزعرورالتي صادفتهاعندماكانتتقودسيارتهافيغربأيرلندا،كانهناكشيءسحريوعالميآخرحولهذاالموضوع.

وتستطردالشاعرةواصفةكيفأنهاعندماوصلتإلىحافةالبلدوكانتمحاطةبالطبيعةبدلاًمنالضواحيأرادتأنتلتهمها،كلماأراده هوأنيملأذراعيهابأزهارحادة،لوكانبإمكانهافعلذلكلكانتستحبأنتكونجزءًامنالمناظرالطبيعية،وتحديداًعاجأزهارالشجرة.

تمإنشاءالسطرالأخيرمنالمقطعالثالثممايقودالقارئإلىالمقطعالرابعوتذكراتالمتحدثةعنالتقاليد،إنهاتعرفأنّالعادةلمتكنلمس الزعرور،يبدوأنّهذاشيءتحترمه،إنهاتعلمأنّإحضارهاإلىالداخل،أوإخراجهامنمكانهافيالهواءالطلق،سيكونأمرًاخاطئًا.

معمزيدمناستخدام (enjambment) تقودالشاعرةالقارئإلىالمقطعالخامس،هناتشرحأنّإحضارالزهورإلىالداخلقديؤدي إلىسوءالحظ،يعودهذاإلىاستخدامكلمةمؤمنبالخرافاتفيبدايةالقصيدة،إذاانتهكأحدهذهالقواعد،فقديحدثشيءرهيب،إنها لاتعرفماقديكونهذاالشيء،ولكنيمكنأنيكونأيشيء،بعدالنظرفيهذاالعاملقررتتركهحيثكان.

المقطعالسادسغنائيللغاية،تتحدثعنحركةالتل،تستخدمالشاعرةالتشبيهلمقارنتهبالمياه،كلاهمايتمتعبطلاقةوقدرةعلىإعادة تعريفالأرض،هذاشيءتودالمتحدثةنفسهاأنتجسده،يبدوأنّهروبهامؤقتًامنالضواحيكانفيمحاولةللاقترابمنهذهالعناصر أنتصبحجزءًامنالعالمالطبيعيولاتترددفيأنتكونماهيعليه.

منالواضحأنّالمتحدثةتشعربارتباطعميقبهذهالأرض،إنهاتعرفأنهلاينطبقعليهافقطولكنللمسافرينالضالينفيالأضواءغير المميزةلغسقمايو،إنّالعالمالطبيعيوحركاتهالمتقلبةوالطلاقةالتيقدتفهمهاالبشريةهياللغةالوحيدةالتييتمالتحدثبهافيتلك الأجزاء.


شارك المقالة: