قصيدة A Certain Lady

اقرأ في هذا المقال


هي قصيدة للشاعرة دوروثي باركر، وهي قصيدة قصيرة إلى حد ما تحزن فيها المتحدثة على حقيقة أنّ الشخص الذي تحبه لا يحبها في المقابل.

ما هي قصيدة A Certain Lady

,Oh, I can smile for you, and tilt my head
,And drink your rushing words with eager lips
,And paint my mouth for you a fragrant red
.And trace your brows with tutored finger-tips
,When you rehearse your list of loves to me
.Oh, I can laugh and marvel, rapturous-eyed
And you laugh back, nor can you ever see
.The thousand little deaths my heart has died
,And you believe, so well I know my part
,That I am gay as morning, light as snow
And all the straining things within my heart
.You’ll never know

,Oh, I can laugh and listen, when we meet
—,And you bring tales of fresh adventurings
,Of ladies delicately indiscreet
.Of lingering hands, and gently whispered things
And you are pleased with me, and strive anew
.To sing me sagas of your late delights
,Thus do you want me — marveling, gay, and true
.Nor do you see my staring eyes of nights
,And when, in search of novelty, you stray
….Oh, I can kiss you blithely as you go
,And what goes on, my love, while you’re away
.You’ll never know

ملخص قصيدة A Certain Lady

هي قصيدة ذكية ومؤثرة لدوروثي باركر، في النص تستخدم باركر لغة واضحة وسهلة الفهم، ممّا يسمح لمتحدثها بالتعبير عن نفسها دون الانخراط في أي نوع من الواجهة المرتفعة، على عكس ما تفعله عندما تتحدث إلى الشخص الذي تحبه، يتم تقديم حالتها العاطفية بوضوح، ويترك القراء يتساءلون عما سيفعلونه في نفس الموقف، وهو الموقف الذي كان موجودًا بالتأكيد لقرون وسيستمر في القيام بذلك في المستقبل.

في كلا مقطعي القصيدة تعترف المتحدثة بأنها تضع واجهة كلما جاء الشخص الذي تحبه، إنها تريد أن يقضي هذا الشخص أكبر وقت ممكن معها، لذا فهي تسمح له بإخبارها عن المآثر التي ينخرطون فيها، يتفاخر هذا الشخص بالنساء اللواتي مررن معه ويتجاهل حقيقة أنها تهتم بهن كثيرًا، تخفي أحزانها حتى بعد ذهابهم.

في القصيدة تتفاعل الشاعرة بشكل أساسي مع موضوع الحب بلا مقابل، تصف المتحدثة الطبيعة العاطفية لعلاقتها مع الشخص الذي تحبه والواجهة المعقدة التي يجب أن ترتديها حتى لا تدفعهم بعيدًا، إذا أظهرت نفسها الحقيقية وعواطفها الحقيقية، فمن الواضح أنها تعتقد أن هذا الشخص سيرفضها، وهذا ليس شيئًا يمكنها التعامل معه، بدلاً من ذلك تعاني من خلال قصصهن مع نساء أخريات يتظاهرن بأنهن يستمتعن بها.

في السطور الأولى من القصيدة يبدأ المتحدث في التلميح إلى طبيعة العلاقة التي تربطها بالشخص الذي تحبه، تصف مظهرها وكيف يراها هذا الشخص مقارنة بما تشعر به في الداخل، بينما يتحدث هذا الشخص عن قصصه مع نساء أخريات، تجلس وتضحك وتتصرف كما لو أنها خفيفة كالثلج، إنها ليست سعيدة أو مستمتعة بقصص هذا الشخص، إنها ترتدي هذه الواجهة حتى لا يعرف هذا الشخص أبدًا الأشياء المجهدة داخل قلبها، إنها تعاني عندما تسمع ما يفعله هذا الشخص مع الآخرين.

طوال الوقت تبتسم وتميل رأسها وتتصرف مثل العديد من النساء في عصرها، أو في هذا الصدد، قد يتصرف أي وقت عندما تحاول أن تبدو سعيدة، المقطع التالي مشابه تمامًا للأول، تشرح المتحدثة كيف قد تضحك وتستمع عندما يصف الشخص الذي تحبه مختلف المغامرات التي توصلوا إليها مع السيدات اللواتي يتسمن بالحذر الشديد، ولكن هذا ليس ما تشعر به حقًا، إنها تتصرف بهذه الطريقة فقط حتى يستمر هذا الشخص في اعتبارها نظرة إيجابية.

استمروا في العودة إليها ليخبروها عن مسراتهم المتأخرة، من خلال هذه العلاقة الغريبة أنها قادرة على البقاء على مقربة من هذا الشخص، على الرغم من الوقت الذي يقضونه معًا لا يبدو أنّ هذا الشخص لديه أي فكرة عن مدى ضرر هذه القصص على المتحدث، ليس لديهم فكرة عما يحدث وهم بعيدون، يشير هذا إلى أنه بمجرد مغادرة هذا الشخص، يتم التغلب على المتحدثة بالحزن ويطلق عواطفها الحقيقية.


شارك المقالة: