قصيدة Alzheimer’s The Wife

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Alzheimer’s The Wife)؟

.She answers the bothersome telephone, takes the message, forgets the message, forgets who called
?One of their daughters, her husband guesses: the one with the dogs, the babies, the boy Jed
,Yes, perhaps, but how tell which, how tell anything when all the name tags have been lost or switched
?when all the lonely flowers of sense and memory bloom and die now in adjacent bites of time
.Sometimes her own face will suddenly appear with terrifying inappropriateness before her in a mirror
,She knows that if she’s patient, its gaze will break, demurely, decorously, like a well-taught child’s
.it will turn from her as though it were embarrassed by the secrets of this awful hide-and-seek
.If she forgets, though, and glances back again, it will still be in there, furtively watching, crying

ملخص قصيدة (Alzheimer’s The Wife):

هي قصيدة للمؤلف تشارلز كينيث وليامز هي قصيدة مؤثرة وقوية، في ذلك يصور الشاعر امرأة تعاني من مرض الزهايمر وبضع لحظات بسيطة من يومها، خلال هذه القصيدة يخاطب الشاعر معاناة المرأة اليومية مع مرض الزهايمر المتفاقم، لا يمكنها تذكر أطفالها، والأشياء التي سمعتها أو قالتها للتو أو حتى تفكيرها، هي قصيدة عاطفية يجب أن تجعل القراء يشعرون بقدر كبير من التعاطف مع المرأة الموصوفة في هذه السطور.

تصف القصيدة تجربة المرأة مع مرض الزهايمر وبعض الأشياء التي يتعين عليها التعامل معها، يبدأ الشاعر هذه القطعة الشبيهة بالفقرة من خلال وصف المرأة وهي ترد على الهاتف ونسيان من اتصل، هذا ليس غريباً ويحاول زوجها تخمين من كان، المرأة لا تعرف والشاعرة تستخدم صورة بطاقة التعريف للإشارة إلى أن المرأة فقدت الاتصال بهويات الأشخاص الذين تهتم بهم مثل بناتها.

مع تقدم القصيدة تقضي المتحدثة وقتًا طويلاً في وصف انعكاس المرأة وتفاعلها معها، تقترح أنه في النهاية ستنسى المرأة شكلها وسيصبح الانعكاس نفسه غريبًا، تختتم القصيدة بصورة متحركة لنفس الانعكاس يبكي، في السطور الأولى من القصيدة تبدأ المتحدثة بالإشارة إلى شيء فعلته هي، من هذه السطور الأولى من الواضح أنّ هي التي تتحدث عنها هي المرأة المصابة بمرض الزهايمر التي يشير إليها العنوان.

حتى الآن كل القراء يعرفون أنها مريضة وأنها زوجة، يصف السطر الأول شيئًا تفعله يرد على الهاتف وجزءًا من مرضها وقد نسيت الرسالة ومن اتصل به، كان الهاتف مزعجًا لذا ردت عليه كما لو كانت غريزة، تأتي أفكار زوج المرأة في سطور النص بما في ذلك تخمينه لمن اتصل، إنه يدرك جيدًا أنّ زوجته قد لا تتذكر ما سمعته للتو، ويمكن تفسير صبره من خلال صياغة بقية القصيدة.

تعتقد الزوجة نعم ربما هذا صحيح لكنها غير متأكدة، لا توجد بطاقات تعريفية، لقد فقدوا أو تم تبديلهم، هذه طريقة ذكية ومثيرة للذكريات لتصوير شخص يفقد ذاكرته، يتضاءل ارتباطها بهؤلاء الأشخاص، وكيف أنها تفقد معرفتها بهم، يستخدم السطر الرابع من القصيدة مثالًا رائعًا للصور، يصور الشاعر فقدان الذاكرة حيث تتفتح أزهار الإحساس والذاكرة الوحيدة ثم تموت مع مرور الوقت، لا شيء يتم الحفاظ عليه أو الاحتفاظ به، مع مرور الأيام ضاع المزيد والمزيد.

أما السطر الخامس فيركز على تجربة الزوجة أو تفسير المتحدثة لها، عندما تنظر في المرآة، يبدو الأمر كما لو أنّ وجهها ظهر من العدم مع عدم الملائمة المرعبة، إنها تكافح مع تفكيرها ولكنها تعلم أنّ الصبر هو المفتاح، في النهاية ستنظر بعيدًا عن نفسها، تشير هذه السطور إلى أنّ الزوجة بدأت تفقد الاتصال بانعكاسها أو مظهرها، قريباً لن تتمكن من التعرف على نفسها على الإطلاق.

من خلال التحدث حول هذا المستقبل والتلميح إليه يجب على الشاعر أن يثير استجابة عاطفية من القارئ، محاولة تخيل ما تمر به هذه المرأة هو جزء مهم من قراءة هذه القصيدة، يوصف الانعكاس المنفصل الآن عن تجربة المرأة الخاصة بأنه الابتعاد عن إحراجها من أسرار هذا الغميضة المروعة.

أخيرًا بعد أن هربت المرأة من بصرها قد تعود بطريق الخطأ إلى الوراء بعد أن نسيت ما مرت به للتو وترى ذلك مرة أخرى، سيكون هناك يراقب خفية يبكي، من خلال تصوير الانعكاس بدلاً من المرأة مثل البكاء يشير الشاعر إلى أنّ الانعكاس يدرك كل ما فقدته المرأة، إنه رمز لما اعتادت أن تكون عليه والحزن الذي ستشعر به إذا استطاعت أن تتذكر من كانت من قبل.


شارك المقالة: