قصيدة Because I could not stop for Death

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة  (Because I could not stop for Death)؟

– Because I could not stop for Death
– He kindly stopped for me
– The Carriage held but just Ourselves
.And Immortality
We slowly drove – He knew no haste
And I had put away
,My labor and my leisure too
– For His Civility
We passed the School, where Children strove
– At Recess – in the Ring
– We passed the Fields of Gazing Grain
– We passed the Setting Sun
– Or rather – He passed Us
– The Dews drew quivering and Chill
– For only Gossamer, my Gown
– My Tippet – only Tulle
We paused before a House that seemed
– A Swelling of the Ground
– The Roof was scarcely visible
– The Cornice – in the Ground
Since then – ’tis Centuries – and yet
Feels shorter than the Day
I first surmised the Horses’ Heads
– Were toward Eternity

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Because I could not stop for Death):

  • دورة الطبيعة للحياة والموت.

ملخص قصيدة (Because I could not stop for Death):

هذه القصيدة هي واحدة من أشهر قصائد الشاعرة إميلي ديكنسون، وقد قامت بتأليفها في عام (1863)، تروي الشاعرة قصة امرأة وهي كيف زارها الموت الذي تم تجسيده على أنّه رجل لطيف وأخذها في جولة في عربته، ويبدو أنّ هذه الرحلة تأخذها رموز الماضي للمراحل المختلفة من الحياة، وقبل أن تتوقف عند ما يُرجح أنه قبرها في الواقع، يبدو أنها ماتت بالفعل، ويأتي جزء كبير من قوة القصيدة من رفضها تقديم إجابات سهلة أو مبسطة لأعظم لغز في الحياة أي ما يحدث عندما يموت الناس ويمكن قراءة القصيدة كتوقع لحياة سماوية بعد الموت كشيء أكثر كآبة وإحباطًا من الأرض.

وتبدأ القصيدة: لم أستطع التوقف من أجل الموت، لذا بدلاً من ذلك جاء ليأخذني، لقد صعدت في عربته التي كانت تحملنا نحن الاثنان فقط وكذلك الحياة الأبدية، سافرنا بسرعة مع الموت من غير عجلة، لقد تركت كل عملي وملذاتي ورائي، لكي أحترم طبيعته النبيلة.

وذهبنا إلى مدرسة، حيث كان الأطفال يلعبون أثناء وقت استراحتهم، لقد كانوا مرتبين على شكل دائرة، ومن ثم مررنا بحقول المحاصيل التي بدت وكأنها تحدق بإمعان والشمس وهي تغرب في السماء، وفي الواقع لم نمر بالشمس لقد مرت هي بنا، لقد شكلت ندى وأصبح الجو بارداً، وكنت أشعر بالبرد وأرتجف أيضًا، حيث كنت أرتدي فقط ثوبًا رقيقًا ووشاحًا خفيف الوزن.

لقد كانت محطتنا التالية ما أشبه بالمنزل، إلا أنه مدفون جزئيًا تحت الأرض، كان بإمكاني فقط رؤية السطح؛ وحتى السقف كان في الأرض، ومنذ ذلك اليوم مرت قرون، وبعد قولي هذا، يبدو الأمر كما لو أنه أقل من يوم قد مضى منذ ذلك الحين وأن ذلك اليوم الذي أدركت فيه أن خيول الموت كانت تتجه نحو الأبدية.


شارك المقالة: