قصيدة Climbing My Grandfather

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Climbing My Grandfather)؟

.I decide to do it free, without a rope or net
;First, the old brogues, dusty and cracked
,an easy scramble onto his trousers
.pushing into the weave, trying to get a grip
By the overhanging shirt I change
direction, traverse along his belt
to an earth-stained hand.

The nails ,are splintered and give good purchase
the skin of his finger is smooth and thick
like warm ice. On his arm I discover
the glassy ridge of a scar, place my feet
.gently in the old stitches and move on
At his still firm shoulder I rest for a while
,in the shade, not. looking down
for climbing has its dangers, then pull
myself up the loose skin of his neck
.to a smiling mouth to drink among teeth
,Refreshed, I cross the screed cheek
to stare into his brown eyes, watch a pupil
slowly open and close.

Then up over the forehead, the wrinkles well-spaced
and easy, to his thick hair (soft and white
,at this altitude), reaching for the summit
where gasping for breath I can only lie
,watching clouds and birds circle
feeling his heat, knowing
.the slow pulse of his good heart

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Climbing My Grandfather):

  • الطفولة والبلوغ والحب العائلي:

تقدم القصيدة صورة سريالية أي غريبة ولكنها مؤثرة لعلاقة حب بين طفل وجده، وعلى الرغم من أن هناك إحساسًا بأن المتحدث يحاول الآن منذ سن البلوغ، استعادة شيء فقده إلى الأبد، إلا أن هناك أيضًا انطباعًا قويًا بأن الحب المشترك بين الاثنين لا يمكن أن يضيع أبدًا، إن القصيدة هي نصب تذكاري لما لا يمكن أن يضيع أبدًا، وعملية إنشاء القصيدة هي نفسها طريقة للحفاظ على هذا الحب العائلي والتواصل.

  • الذاكرة:

في الواقع يبدو أن حقيقة وضوح هذه الذكرى تشير إلى أن المتحدث يتفاعل مع الذاكرة كثيرًا، وأنه يزور الجد بانتظام من خلال هذه الذكرى، تمامًا كما كان المتحدث على الأرجح يتسلق بانتظام على الجد عندما كان طفلاً، إذن ويبدو أن القصيدة توحي بأن الذاكرة مثل الجد المتذكر وأنه شيء يجب أن نتسلقه، وأنه يتطلب جهدًا واهتمامًا ومشاركة، ويمكن أن يوفر بدوره الراحة والاتصال وحتى النبض البطيء للحياة لتلك الأشياء التي ضاعت.

ملخص قصيدة (Climbing My Grandfather):

هي قصيدة للشاعر البريطاني أندرو ووترهاوس (Andrew Waterhouse)، تُروى القصيدة من منظور الشخص الأول ويروي المتحدث فيها تسلق جده كما لو كان جبلًا، إنه تسلق غادر لا يمكن التنبؤ به، لكن المتحدث شديد الانتباه والاهتمام ، وفي النهاية وصل إلى القمة أي رأس الجد، وهنا يمكن للمتحدث أن يشعر بالنبض البطيء للقلب الطيب للجد، مشيرًا إلى أنّ القصيدة تدور حول استعادة ذاكرة معينة أو الشعور بالارتباط العاطفي والدفء، إنّ القصيدة واحدة من عدد من قصائد ووترهاوس التي تلقي نظرة على العلاقات الأسرية، وعلى الرغم من أن إنتاجه الإجمالي للأسف صغير نوعًا ما نظرًا لوفاته بالانتحار عن عمر يناهز 42 عامًا (عام 2001).

وفي بداية القصيدة يقول: قررت أن أتسلق بحرية بدون أي معدات أمان، إنني أبدأ بحذاء جدي القديم البالي، والمغطاة بالغبار والشقوق في جلدها، ثم أسحب نفسي إلى بنطاله، وادفع إلى نسيجه المحبوك لأجد ثباتًا، وعندما أصل إلى قميصه المطوي، والذي يتدلى بشكل غير محكم فوقه، وغيرت الاتجاه على طول الحزام ووصلت إلى يد جدي المليئة بالتراب.

إنّ أظافره متشققة لكن من السهل الإمساك بها، بينما جلد إصبعه ناعم وكثيف مثل الجليد الدافئ، وعندما أصل إلى ذراعه، أتوقع وجود ندبة شاحبة مثل حافة الجبل، ثم أضع قدمي بعناية في الغرز، واستمر في الحركة على كتفه الذي لا يزال قوياً، وآخذ استراحة مسترخياً في الظل، وأنا لا أنظر إلى الأسفل، لأنه من الخطير أن أنظر إلى الأسفل من هذا الارتفاع.

ثم أجمع نفسي وأتجه إلى الجلد المترهل لرقبة جدي، وبمجرد أن أصل إلى فمه المبتسم، أشرب الماء بجانب أسنانه، وبعد أن شعرت بالانتعاش، اتجهت عبر خده الخشن ونظرت إلى عينيه البنيتين، أرى بؤبؤ العين يفتح ويغلق ببطء، وبمجرد أن وصلت إلى الجبهة وتجاعيدها، والتي تكون متباعدة وسهلة التنقل، وصلت إلى مساحة شعر جدي السميكة (ويصفها بالناعمة والبيضاء بسبب ارتفاعها)، قبل أن أصل أخيرًا إلى القمة، وهنا ألتقط أنفاسي، مستلقيًا لأراقب الغيوم والطيور في الهواء، وأستطيع أن أشعر بدفء جسد جدي، والنبض اللطيف لقلبه الطيب.


شارك المقالة: