قصيدة Elegy For My Father's Father

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Elegy For My Father’s Father)؟

He knew in the hour he died
That his heart had never spoken
.In eighty years of days
O for the tall tower broken
:Memorial is denied
And the unchanging cairn
The pipes could set ablaze
.An aaronsrod and blossom
They stood by the graveside
From his bitter veins born
.And mourned him in their fashion
A chain of sods in a day
He could slice and build
High as the head of a man
And a flowering cherry tree
On his walking shoulder held
.Under the lion sun
When he was old and blind
He sat in a curved chair
.All day by the kitchen fire
Many hours he had seen
The stars in their drunken dancing
Through the burning-glass of his mind
And sober knew the green
Boughs of heaven folding
.The winter world in their hand
.The pride of his heart was dumb
He knew in the hour he died
That his heart had never spoken
.In song or bridal bed
And the naked thought fell back
To a house by the waterside
And the leaves the wind had shaken
:Then for a child’s sake
To the waves all night awake
.With the dark mouths of the dead
The tongues of water spoke
.And his heart was unafraid

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Elegy For My Father’s Father):

  • الأسرة والموت والإرث.
  • الإنسانية والطبيعة.

كاتب قصيدة (Elegy For My Father’s Father):

هو جيمس باكستر (James K. Baxter)، ويُعد أحد أشهر شعراء نيوزيلندا وولد في دنيدن، وبدأ كتابة الشعر في سن مبكر، لقد حظيت مجموعته الشعرية الأولى Beyond the Palisade) 1944)، بتشجيع كبير على الرغم من أنّه كان يبلغ من العمر 17 عامًا فقط وكان طالبًا في جامعة أوتاجو عندما تم نشرها، وتبع نجاحه الأولي بمجلدين آخرين من القصائد: (Blow, Wind of Fruitfulness) في عام 1948  والقصيدة الطويلة (Hart Crane: A Poem) في نفس العام.

والتحق باكستر بكلية ويلينجتون للمعلمين في عام 1951. ونشرت مجموعته الرئيسية الثالثة (The Fallen House) في عام 1953، وأخيراً حصل على درجة البكالوريوس في عام 1956، وخلال السنوات المتبقية من حياته عاش باكستر قليلًا في مستوطنة الماوري وكتب الشعر الذي يستكشف قناعاته الاجتماعية والسياسية القوية، وبعد وفاته في عام 1972، دُفن على أرض الماوري، في مراسم وطقوس الجمع بين تقاليد الماوري والكاثوليكي.

ملخص قصيدة (Elegy For My Father’s Father):

كتب الشاعر هذه القصيدة في عام (1926-1972)، وكما يوحي عنوان القصيدة فهي مرثية أي قصيدة غنائية تندب موت شخص قريب من المتحدث، وفي هذه الحالة جده، في حين أنّ القراء قد يتوقعون عادةً أن تركز قصيدة بهذا العنوان على الندم، فإن باكستر يفسد هذه الفكرة من خلال تقديم الجد كشخصية بعيدة عاطفياً أي كشخص لم تكن له علاقة وثيقة مع عائلته وبالتالي لن يكون حزينًا بشكل خاص.

ويبدأ المتحدث بالتكلم عن جده ويقول لقد أدرك قبل وفاته أنّه لم يتحدث أبدًا بشكل علني أو صريح أو حميم مع أي شخص طوال الثمانين عامًا من حياته، ثم يتعجب ويقول لقد كان مثل برج طويل قوي وبعد ذلك انكسر، ولم يترك وراءه نصب تذكاري، ولتعليم قبره تم بناء كومة من الحجارة؛ ومزمار القربة يعزف خلال جنازته، وعصا هارون تزهر حول الحجارة.

ووقفت عائلته حول قبره خلال المراسم بشعور من المرارة يمر بها الجميع، رغم أنهم حزنوا عليه كثيراً كما يجب أن يحزنوا عليه، وعندما كان صغيرًا كان قادرًا على قطع العشب وتكديسه إلى ارتفاع الرأس في يوم واحد، وغالبًا ما كان يحمل شجرة كرز مزهرة على كتفه حتى أثناء يوم حار جداً.

وعندما كان كبيرًا في السن وفقد بصره، كان يجلس طوال اليوم على كرسي منحني، يتأمل في نار المطبخ، وكان يفكر في المرات العديدة التي رأى فيها النجوم تتحرك مثل أشخاص يرقصون في عقله، والتي كانت مثل عدسة محدبة تتركز فيها أشعة الشمس، ودون أن يضحك كان يفكر في الأشجار التي تغلف المناظر الطبيعية الشتوية في أغصانها.

إنّ كبريائه منعه من التحدث بكل صريح وواضح، لقد أدرك هذا قبل وفاته، أنّه لم يتحدث أبدًا بشكل صريح مع أي شخص، لا عند الغناء أو حتى في فراشه، ثم فكر دون أي أوهام أو خيال في منزل بجانب الماء حيث كان يسمع الرياح تهز الأوراق كما لو كانوا يغنون لطفل، وتذكر الأمواج التي كانت تتموج طوال الليل، وكأنهم مستيقظون، والتي بدت وكأنّها كلام الموتى القاتم، ثم تحدثت إليه الأمواج ولم يشعر بالخوف.


شارك المقالة: