هي قصيدة بقلم الشاعر غاري سنايدر، يشارك تجاربه كمراقب للغابات، تصف القصيدة الأنشطة اليومية لمجموعة من الرجال الذين اعتنوا بالخيول، ظهرت هذه القطعة في (Riprap & Cold Mountain Poems) في عام 1959.
ملخص قصيدة Hay for the Horses
تم نشر هذه القصيدة في مجموعة شعر غاري سنايدر الأولى (Riprap)، في هذه المجموعة يشارك سنايدر تجاربه كمراقب للغابات، تدور هذه القصيدة من المجموعة بشكل خاص حول أنشطة مجموعة من الرجال الذين يعتنون بالخيول، جلب بعضهم التبن من مسافة بعيدة، قام الآخرون بتخزينها بطريقة منظمة في الحظيرة، بعد الانتهاء من العمل، تناولوا الغداء معًا وتبادلوا قصص ماضيهم.
تصف القصيدة الأنشطة اليومية لمجموعة من الرجال الذين اعتنوا بالخيول، تبدأ هذه القطعة بالإشارة إلى الشخص الذي أحضر التبن، قاد سيارته نصف الليل، وصل إلى المزرعة بشاحنته المحملة بالتبن في الساعة الثامنة صباحًا، يمكن للقراء العثور على الراوي الذي ينضم إلى الآخرين لتكديس البالات على العوارض الخشبية في الخطوة التالية، بعد الانتهاء من العمل، تناول العمال الغداء معًا، أخبر الرجل البالغ من العمر ثمانية وستين عامًا كيف كان يعمل منذ أن كان في السابعة عشرة من عمره، لم يكن يظن أنه سيقوم بهذا العمل طوال حياته.
He had driven half the night
From far down San Joaquin
Through Mariposa, up the
,Dangerous Mountain roads
.And pulled in at eight a.m
With his big truckload of hay
.behind the barn
في المقطع الأول من هذه القصيدة يتحدث المتحدث عن الشخص الذي يجلب التبن إلى المزرعة، الوصف مثير، يتطلب الأمر الكثير من الجهد لجلب التبن من مسافة بعيدة، على سبيل المثال يقود العامل نصف الليل من مسافة بعيدة في مقاطعة سان جواكين في كاليفورنيا.
ثم يقود سيارته عبر ماريبوسا حتى الطرق الجبلية الخطرة، في هذه السطور يمكن للقراء العثور على استخدام الصور الحركية والمرئية، يصل سائق الشاحنة إلى المزرعة في الساعة الثامنة صباحًا، أوقف الشاحنة المليئة بالتبن خلف الحظيرة حتى يفرغها الآخرون، في السطرين الأخيرين يستخدم سنايدر تكرار الصوت (b) من أجل إنشاء تناغم داخلي.
With winch and ropes and hooks
We stacked the bales up clean
To splintery redwood rafters
High in the dark, flecks of alfalfa
,Whirling through shingle-cracks of light
Itch of haydust in the
.sweaty shirt and shoes
في المقطع التالي يصف الشاعر عملية التفريغ، تمت كتابة هذا القسم من منظور المتحدث الأول، إنه أحد العمال، يقومون بتفريغ الشاحنة باستخدام الرافعة والحبال والخطافات، بعد ذلك يقومون بتكديس البالات على العوارض الخشبية المتشظية المصنوعة من الخشب الأحمر الصلب.
في السطر الثالث عندما قال لعوارض خشبية متناثرة من الخشب الأحمر، يمكن للقراء إيجاد جناس الصوت (r)، بعد أن وضعوا كل البالات على العوارض الخشبية، أصبحت الغرفة مظلمة، ينظر المتحدث من خلال بقع البرسيم، الضوء يتدفق من خلال الشقوق، بعد الانتهاء من العمل يشعر بالحكة بسبب وجود غبار القش في قميصه وحذائه، في السطر الأخير من هذا القسم، يمكن للقراء العثور على الصفير.
At lunchtime under Black oak
,Out in the hot corral
,The old mare nosing lunchpails—
—Grasshoppers crackling in the weeds
,I’m sixty-eight” he said”
.I first bucked hay when I was seventeen”
,I thought, that day I started
.I sure would hate to do this all my life
And dammit, that’s just what
“.I’ve gone and done
الأسطر القليلة الأخيرة من هذه القصيدة تدور حول وقت غداء العامل، بعد الانتهاء من أعمال التجفيف في الصباح، جلسوا معًا تحت خشب البلوط الأسود، من هناك يمكن للمتحدث أن يراقب أنشطة الفرس العجوز، أنوف دلاء الغداء في الخارج في زريبة ساخنة، إلى جانب ذلك يصدر الجنادب أصوات طقطقة في الأعشاب.
في السطور التالية يتحدث أحد العمال عن حياته كصانع للتبن، يبلغ حاليًا من العمر ثمانية وستين عامًا، عندما كان في السابعة عشرة، تولى المنصب، ثم لم يكن على علم بحقيقة أنه اضطر إلى القيام بهذه الوظيفة لبقية حياته، إذا كان يعلم فسيكره القيام بهذا العمل، بشكل مرح كان هذا ما فعله في ذلك اليوم.